ينعى رئيس المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى الإمام الشيخ عبد الأمير قبلان العلامة العلم السيد محمد حسن الامين.
الأحد ١١ أبريل ٢٠٢١
ينعى رئيس المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى الإمام الشيخ عبد الأمير قبلان في بيان، الى المسلمين بعامة واللبنانيين بخاصة "فقيد العلم والعلماء المفكر الإسلامي والاديب العلامة العلم السيد محمد حسن الامين عن عمر ناهز 75 عاما قضى معظمه في خدمة الدين والمجتمع وتبليغ الاحكام الشرعية ودعم القضايا المحقة للشعوب المستضعفة؛ وأسهم الراحل الكبير في تعزيز الحوار والانفتاح بين التيارات الفكرية والثقافية المتنوعة خدمة للوطن وشعوب الامة". وتابع: "كان العلامة الامين رجل علم وفكر وداعية حوار وانفتاح عرفنا فيه مزايا العالم العامل نصرة لقضايا الوطن وشعبه والتزما بقضايا الامة وشجونها، وفي طليعتها القضية الفلسطينية التي سكنت في عقله وقلبه، ولقد أغنى المكتبة الإسلامية بأبحاثه ومؤلفاته التي اشتملت حقول المعرفة والعقيدة والادب والفكر، وخسرت الحوزات والمراكز الدينية ومنديات الفكر والحوار والثقافة برحيله عالما جليلا واستاذا باحثا ومفكرا فذا". يشيع الجثمان عند الخامسة من عصر اليوم الاحد في بلدة شقراء الجنوبية.
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.