أعلن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف إن روسيا تنتظر زيارة رئيس الوزراء اللبناني سعد الحريري في الأيام المقبلة.
الإثنين ١٢ أبريل ٢٠٢١
أعلن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف إن روسيا تنتظر زيارة رئيس الوزراء اللبناني سعد الحريري في الأيام المقبلة. وقال لافروف في مؤتمر صحفي عقب محادثاته مع نظيره المصري سامح شكري اليوم الإثنين: "ننتظر رئيس الوزراء سعد الحريري في روسيا خلال الأيام المقبلة". وقال إنه سيتم أيضًا استقبال ممثلين آخرين للقوى السياسية الرئيسية في هذا البلد في موسكو. وقال وزير الخارجية الروسي: "سنحثهم على إدراك مسؤوليتهم تجاه شعبهم وتجاه بلدهم وتشكيل حكومة تعكس توازن المصالح لجميع أطياف المجتمع اللبناني". وأضاف رئيس الدبلوماسية الروسية أن موسكو تعتقد أن الأزمة الحالية في لبنان لا يمكن حلها إلا من قبل أبناء البلد أنفسهم، بمشاركة جميع الفئات السياسية والعرقية والطائفية. وقال لافروف "بدون أي وصفات مفروضة من الخارج، حتى في ظل الوعد بنوع من المساعدة المالية".
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.