تفقد المدير العام للدفاع المدني العميد ريمون خطار الموقع الذي تجري فيه عمليات البحث المستمرة من دون انقطاع لليوم السابع على التوالي، عن المواطن هادي أنطوان الحكيم
الأربعاء ٢١ أبريل ٢٠٢١
ريتا سعادة- تفقد المدير العام للدفاع المدني العميد ريمون خطار الموقع الذي تجري فيه عمليات البحث المستمرة من دون انقطاع لليوم السابع على التوالي، عن المواطن هادي أنطوان الحكيم (مواليد 1987) المفقود منذ الأربعاء الماضي 14/4/2021 في مجرى نهر الجوز في كفرحلدا في قضاء البترون، وحتى الآن لم يتم العثور عليه. وأعطى خطار توجيهاته لعناصر الدفاع المدني المتواجدين في الموقع، وبخاصة عناصر وحدة الإنقاذ البحري لاستكمال عمليات البحث على امتداد النهر وضفافه من كفرحلدا نزولا حتى مصبه على الشاطئ البتروني، وذلك إلى حين العثور على الشاب وإنجلاء الحقائق. إلى ذلك دعا خطار "المواطنين الى ضرورة اتخاذ أقصى درجات الحيطة عند التواجد على ضفاف الأنهر وعدم الإقتراب من الأماكن العالية الخطرة، والتقيد بإرشادات السلامة العامة الصادرة عن المديرية العامة للدفاع المدني والمنشورة على الموقع الإلكتروني الرسمي وعلى الصفحات الرسمية للمديرية العامة على مواقع التواصل الإجتماعي".
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.