عاد التوتر الى قطاع غزة بعد غارات شنها سلاح الجو الاسرائيلي على القطاع وساد التوتر الضفة الغربية المحتلة.
الأحد ٠٤ يوليو ٢٠٢١
عاد التوتر الى قطاع غزة بعد غارات شنها سلاح الجو الاسرائيلي على القطاع وساد التوتر الضفة الغربية المحتلة. أعلن الجيش الإسرائيلي أنّ طائراته شنت غارات جوية انتقامية على قطاع غزة وأنّ قواته في الضفة الغربية المحتلة أطلقت النار على مهاجم فلسطيني مشتبه به قال مسؤولون فلسطينيون إنه لقي حتفه. وقال متحدث عسكري إسرائيلي إن الجنود كانوا يحاولون فض المواجهات التي اندلعت بين مستوطنين إسرائيليين وفلسطينيين من قرية قريبة في الضفة الغربية. وقال المتحدث إن القوات شاهدت بعد ذلك رجلا يلقي عليهم عبوة ناسفة من فوق سطح مبنى و"ردت بإطلاق النار على المشتبه به من أجل القضاء على الخطر". وأكد مكتب الاتصال الفلسطيني مقتل الشاب البالغ من العمر 20 عاما. وقال الجيش الإسرائيلي إن طائرات إسرائيلية قصفت في غزة منشأة لتصنيع الأسلحة ومنصة إطلاق صواريخ ردا على بالونات حارقة أُطلقت من القطاع إلى إسرائيل يوم السبت. وأكدت مصادر في حركة حماس التي تسيطر على غزة أن الموقعين اللذين قصفا يتبعان الحركة. وقال مسعفون إن رجلا أصيب بجروح خطيرة. ومنذ أن أنهى وقف إطلاق نار في 21 مايو أيار قتالا عنيفا استمر 11 يوما بين إسرائيل وحماس يطلق الفلسطينيون في غزة بين الحين والآخر بالونات محملة بمواد حارقة عبر الحدود مما يتسبب في حرائق في الحقول في إسرائيل. وكثفت مصر والأمم المتحدة جهود الوساطة بشأن الهجمات الإسرائيلية وإطلاق البالونات من غزة على الرغم من أن هذه الحوادث لم تؤد إلى تصعيد أوسع. وقُتل ما لا يقل عن 250 فلسطينيا و13 في إسرائيل في القتال الذي وقع في مايو أيار وشهد إطلاق نشطاء من غزة صواريخ على مدن إسرائيلية وشن إسرائيل ضربات جوية في أنحاء القطاع الساحلي. المصدر: رويترز
لا يزال الانقسام عميقا بشأن مشاركة المغتربين في الانتخابات بين جبهة الرئيس بري والتيار الوطني الحر وبين القوات اللبنانية وحلفائها.
يلقي الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الضوء على زمني الصفاء والجفاء بين الرئيس فؤاد شهاب والبطريرك المعوشي.
شكلت قمة شرم الشيخ مفصلا دوليا واقليميا في منطقة الشرق الأوسط لها انعكاساتها على لبنان.
يتناول الاستاذ جوزيف أبي ضاهر السلام المتوقع في الاقليم كفجر مرتجى.
القى الرئيس الاميركي دونالد ترامب كلمة في الكنيست الاسرائيلي.
يستحضر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر المسيح ليجعل من جنوب لبنان أرضا مباركة.
تنتظر منطقة الشرق الأوسط زيارة الرئيس دونالد ترامب التاريخية مستذكرة خطاب الرئيس براك أوباما في القاهرة الذي شدد على حل الدولتين والتنوع الديني بما فيه لبنان.
في ذكرى السابع من أكتوبر تكاثرت الأسئلة بشأن مستقبل القضية الفلسطينية ولبنان.
لم يترك الاستاذ جوزيف أبي ضاهر رحيل المسرحي جورج زكّا من دون كلمة وداع لمن تشط علي خشبة المسرح والإخراج الاذاعي وإبداعات كتابية أخرى.
من المتوقع أن تنعكس الموافقة الجزئية لحركة حماس على خطة ترامب لسلام غزة على لبنان.