قصفت طائرات اسرائيلية مواقع لحركة حماس في قطاع غزة ردا على بالونات حارقة أطلقت من القطاع الفلسطيني.
السبت ٠٧ أغسطس ٢٠٢١
قصفت طائرات اسرائيلية مواقع لحركة حماس في قطاع غزة ردا على بالونات حارقة أطلقت من القطاع الفلسطيني. ولم ترد تقارير فورية عن وقوع إصابات أو أضرار جراء القصف الذي استهدف ما وصفه الجيش بأنه موقع لإطلاق الصواريخ ومجمع لحركة حماس التي تحكم غزة. ولم يصدر تعليق فوري من حماس. ومنذ أن أنهى وقف إطلاق النار في 21 مايو أيار قتالا استمر 11 يوما بين إسرائيل وحماس يطلق الفلسطينيون في غزة بين الحين والآخر بالونات محملة بمواد حارقة عبر الحدود مما يتسبب في اندلاع حرائق في حقول بإسرائيل. ويقول فلسطينيون إن البالونات تهدف إلى الضغط على إسرائيل لتخفيف القيود المفروضة على القطاع الساحلي والتي تم تشديدها خلال القتال في مايو أيار. وتراجعت عمليات إطلاق البالونات في الغالب بعد أن خففت إسرائيل بعض القيود المفروضة على غزة. ولكن يوم الجمعة، تم إطلاق بالونات مرة أخرى من غزة مما تسبب في اشتعال أربعة حرائق غابات على الأقل في مناطق بالقرب من حدود إسرائيل وغزة. وقال الجيش الإسرائيلي إن غاراته الجوية جاءت "ردا على استمرار إطلاق البالونات الحارقة من غزة باتجاه إسرائيل طوال اليوم". واندلعت الحرائق على طول حدود غزة يوم الجمعة حيث تبادلت إسرائيل بشكل منفصل إطلاق النار عبر حدودها الشمالية مع حزب الله اللبناني في ثالث يوم من الهجمات عبر للحدود وسط توترات إقليمية أوسع مع إيران.
تتجه مفاوضات ترسيم الحدود البرية وتنفيذ اتفاق وقف اطلاق النار الى زوايا أميركية واسرائيلية تقترب من التطبيع.
يتمنى موقع ليبانون تابلويد لكل العرب والمسلمين فطرا سعيدا .
اتهم حزب الله جهه تفتعل الذرائع المشبوهة لاستمرار العدوان من خلال اطلاق الصواريخ.
طالب مسؤولون في البيت الابيض الحكومة اللبنانية ضرورة السيطرة الكاملة على الجنوب.
تتجه الحكومة في الساعات المقبلة الى اطلاق دفعة أولى من التعيينات وما سُرّب منها لا يوحي بجدية النهوض.
يواصل لبنان معركته الديبلوماسية في تطويق التمادي الاسرائيلي في خرق اتفاق وقف اطلاق النار.
شكل طرح موضوعي قانون انتخاب جديد وتشكيل الهيئة الوطنية لالغاء الطائفية السياسية علامات استفهام بشأن التوقيت والتوجّه.
واصلت اسرائيل عملياتها الانتقامية من اطلاق الصواريخ من شمال الليطاني.
تواصل اسرائيل خرقها لوقف اطلاق النار انطلاقا من موازين القوى التي أفرزتها "جبهة المساندة".
أنذر ايمانويل ماكرون روسيا إن فازت في الحرب على أوكرانيا فأمن الأوروبي سيكون بخطر.