أشار نقيب موزعي المحروقات فادي أبو شقرا الى صعوبات في تأمين المحروقات.
الإثنين ٠٩ أغسطس ٢٠٢١
أشار نقيب موزعي المحروقات فادي أبو شقرا، إلى أنهم أجروا "عدة اتصالات صباحا مع رئيس تجمع الشركات جورج فياض، الذي أكد أن هناك صعوبة بالموافقات المسبقة الصادرة عن مصرف لبنان، والدولة تعلم بذلك"، مطالباً بالاهتمام بهذا الموضوع "لأن هناك صعوبة كبيرة بسبب غياب هذه المادة في وقت السوق بحاجة لـ 17 مليون ليتر يوميا للاستهلاك". وشدد أبو شقرا، خلال حديث تلفزيوني، على أن "هذا الشيء يجب ان يتم حله عبر الدولة. اليوم نحن كموزعين وفياض، سنكثف اتصالاتنا وسنقول لمصرف لبنان ان الوضع صعب ولن نتمكن من تحمل ما تحملناه، لأننا نتحمل منذ مدة، وإذا اردتم الغاء الدعم، فقوموا بذلك، لأن هناك أشخاص يموتون في بيوتهم بسبب انقطاع الكهرباء". وناشد "كل المسؤولين، إذا لا زال هناك مسؤولين، من وزير الطاقة إلى رئيس الجمهورية وحاكم مصرف لبنان، أن الشعب بحاجة إليكم في هذا الوضع الصعب فماذا تنتظرون؟ الاتصالات تأتينا من كل المناطق اللبنانية على حساب 100 ليتر مازوت والمسؤولين غير واعين لما يحدث، الوضع صعب بشأن أزمة المازوت والدولة والمسؤولون لم يحركوا ساكناً." وأضاف: "ما بقى عنا دولة." كما لفت إلى أنه تواصل مع نقيب العاملين والموزعين في قطاع الغاز فريد زينون، وأبلغني أن "الغاز موجود في البلد يكفي لمدة 10 ايام".
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.
بينما تصوغ العواصم العربية رؤيتها الجديدة للسلام والأمن، ما زال لبنان يتخبّط في خطابٍ تخطاه الزمن بتطوراته العميقة.
لا يزال الانقسام عميقا بشأن مشاركة المغتربين في الانتخابات بين جبهة الرئيس بري والتيار الوطني الحر وبين القوات اللبنانية وحلفائها.
يلقي الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الضوء على زمني الصفاء والجفاء بين الرئيس فؤاد شهاب والبطريرك المعوشي.
شكلت قمة شرم الشيخ مفصلا دوليا واقليميا في منطقة الشرق الأوسط لها انعكاساتها على لبنان.
يتناول الاستاذ جوزيف أبي ضاهر السلام المتوقع في الاقليم كفجر مرتجى.
القى الرئيس الاميركي دونالد ترامب كلمة في الكنيست الاسرائيلي.
يستحضر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر المسيح ليجعل من جنوب لبنان أرضا مباركة.
تنتظر منطقة الشرق الأوسط زيارة الرئيس دونالد ترامب التاريخية مستذكرة خطاب الرئيس براك أوباما في القاهرة الذي شدد على حل الدولتين والتنوع الديني بما فيه لبنان.