يظهر أول نموذج أولي لامبورجيني كونتاش بحلة كلاسيكية ورياضية.
الإثنين ١٦ أغسطس ٢٠٢١
بعد خمسة عقود من ظهور أول نموذج أولي لامبورجيني كونتاش في جنيف ، أعيد تصميم السيارة الخارقة. هذه السيارة الشهيرة ذات الشكل الإسفيني والتي زينت عددًا لا يحصى من ملصقات غرف النوم في الثمانينيات بشكل رائع للقرن الحادي والعشرين. كما هو متوقع ، يستخدم Countach LPI 800-4 نفس المجموعة الهجينة لمحرك V12 سعة 6.5 لتر ومحرك إلكتروني بقوة 48 فولت يدفع 819 حصانًا مجتمعة لجميع العجلات الأربع من خلال علبة تروس بسبع سرعات في إصدار محدود من Sian ، أقوى سيارة إنتاج لامبو. ينتقل الوقت السريع بسرعة 2.8 ثانية من صفر إلى 60 ميلاً في الساعة . تمت المحافظة على الشكل الخارجي في أقواس العجلات السداسية ، بالإضافة إلى الشبك الطويل والمستطيل الشكل والمصابيح الأمامية لغطاء المحرك الزاوي. هذه العناصر متميزة بلا شك عن الأطراف الأمامية الهندسية الأكثر تعقيدًا لسيان وأفينتادور المعاصرين. يرتبط التصميم الداخلي بالكونتاش الأصلي في سياق حديث. مزيج تراثي من الجلد الأحمر والأسود يحصل على خياطة هندسية على المقاعد المريحة المصممة خصيصًا ولوحة القيادة ، مع تصميم مربع ريترو.


يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».