دعت الولايات المتحدة الاميركية الحكومة الى تنفيذ اصلاحات ملموسة.
السبت ١١ سبتمبر ٢٠٢١
قال متحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية إن الولايات المتحدة ترحب باتفاق زعماء لبنان على تشكيل حكومة جديدة بقيادة رئيس الوزراء المكلف نجيب ميقاتي. وقال المتحدث نيد برايس في بيان "نحث على موافقة البرلمان سريعا على هذه الحكومة الجديدة حتى يتسنى لها العمل على تنفيذ إصلاحات ملموسة تعالج الموقف الاقتصادي المتدهور في لبنان". وأضاف قائلا "نحن مستعدون لدعم هذه الحكومة في العمل الشاق الذي ينتظرها". وكان وزير الخارجية البريطاني دومينيك راب على تويتر قال إن بريطانيا تدعم الحكومة اللبنانية الجديدة برئاسة نجيب ميقاتي، لكن لابد من رؤية تحرك ملموس. وأضاف راب "تشكيل حكومة لبنانية جديدة لا بد أن يتبعه تطبيق إصلاحات عاجلة والوصول بشفافية إلى نتيجة للتحقيق في التفجير المأساوي في مرفأ بيروت وإجراء انتخابات في وقت مناسب العام القادم". ورحبت فرنسا والاتحاد الاوروبي ومصر والجامعة العربية بحكومة ميقاتي.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.