يتذكّر العالم اليوم الهجمات الارهابية" التي شنتها "القاعدة على الولايات المتحدة الاميركية.
السبت ١١ سبتمبر ٢٠٢١
ظهر الرئيس الأميركي، جو بايدن، في رسالة مصورة، عشية الذكرى العشرين لهجمات 11 سبتمبر 2001، وجهها إلى الشعب الأميركي. وخاطب بايدن الأميركيين في كلمته، قائلا إن "الحياة من الممكن أن تكون غير عادلة، وأن يكون هناك عمل شرير، ولكن حتى في الظلمات لا يزال هناك ضوء لعائلات 2977 شخصا من 90 أمة قتلوا في 11 سبتمبر 2001، في مدينة نيويورك، وآرلنغنتون في فرجينيا، وشانكسفيل في ولاية بنسلفانيا والآلاف ممن جرحوا". وأضاف بايدن "أميركا والعالم يكرمونكم أنتم وأحباءكم، نحن نكرم كل أولئك الذين خاطروا بحياتهم (..) رجال الإطفاء ورجال الشرطة وعمال البناء والأطباء ورجال الدين والعناصر العسكرية وقدامى المحاربين، كل هؤلاء ضحوا من أجل الإعمار وإعادة البناء". ولفت بايدن إلى المصاعب التي واجهت أسر الضحايا وأزواجهم، "الذين اضطروا للمضي قدما في الحياة دون شركائهم. والأخوة والأخوات الذين اضطروا للاحتفال بأعياد ميلادهم وهناك غصة في القلب". وأردف "كل شيء يذكرهم (بالحادثة) كما لو كانت قد أتتهم الأخبار قبل قليل". وقال بايدن "في هذا اليوم، جيل وأنا نرسل حبنا للناس في كافة أنحاء العالم الذين يعانون خسارتهم (الضحايا)". وتابع "نأمل أنه بعد 20 عاما (تصبح) ذكرى أحبائكم ابتسامة على شفاهكم، لكنها لا تزال تجلب دموعا إلى أعينكم". وتوعد بايدن بملاحقة الإرهابيين ومعاقبتهم، إلى جانب كل من يسعى لإيذاء الولايات المتحدة. ووصف بايدن أحداث 11 سبتمبر بأنها "درس أساسي بالنسبة لي". ويصادف 11 سبتمبر ذكرى أكثر الهجمات دموية في تاريخ الولايات المتحدة، عندما اختطف 19 إرهابيا في مثل هذا اليوم من عام 2001 طائرات مدنية وقتل 2977 شخصا في نيويورك، وواشنطن، وبنسلفانيا. واتُهم زعيم تنظيم القاعدة الإرهابي، أسامة بن لادن، بالتخطيط لتلك الهجمات، ليبقى مُطاردا من قبل واشنطن لسنوات، حتى تمكنت من قتله في نهاية الأمر.
بينما تصوغ العواصم العربية رؤيتها الجديدة للسلام والأمن، ما زال لبنان يتخبّط في خطابٍ تخطاه الزمن بتطوراته العميقة.
لا يزال الانقسام عميقا بشأن مشاركة المغتربين في الانتخابات بين جبهة الرئيس بري والتيار الوطني الحر وبين القوات اللبنانية وحلفائها.
يلقي الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الضوء على زمني الصفاء والجفاء بين الرئيس فؤاد شهاب والبطريرك المعوشي.
شكلت قمة شرم الشيخ مفصلا دوليا واقليميا في منطقة الشرق الأوسط لها انعكاساتها على لبنان.
يتناول الاستاذ جوزيف أبي ضاهر السلام المتوقع في الاقليم كفجر مرتجى.
القى الرئيس الاميركي دونالد ترامب كلمة في الكنيست الاسرائيلي.
يستحضر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر المسيح ليجعل من جنوب لبنان أرضا مباركة.
تنتظر منطقة الشرق الأوسط زيارة الرئيس دونالد ترامب التاريخية مستذكرة خطاب الرئيس براك أوباما في القاهرة الذي شدد على حل الدولتين والتنوع الديني بما فيه لبنان.
في ذكرى السابع من أكتوبر تكاثرت الأسئلة بشأن مستقبل القضية الفلسطينية ولبنان.
لم يترك الاستاذ جوزيف أبي ضاهر رحيل المسرحي جورج زكّا من دون كلمة وداع لمن تشط علي خشبة المسرح والإخراج الاذاعي وإبداعات كتابية أخرى.