كريستيان جريج- تسلم مهاجم بايرن ميونيخ البولندي روبرت ليفاندوفسكي الثلاثاء جائزة الحذاء الذهبي
الأربعاء ٢٢ سبتمبر ٢٠٢١
تسلم مهاجم بايرن ميونيخ البولندي روبرت ليفاندوفسكي الثلاثاء جائزة الحذاء الذهبي التي تكافىء منذ عام 1968 أفضل هداف في الدوريات الأوروبية. وسجل هداف النادي البافاري، البالغ 33 عاماً، في الموسم الماضي (موسم 2020-2021) الـ"بوندسليغا" 41 هدفاً خلال 29 مباراة، ليحطم الرقم القياسي لعدد الأهداف المسجلة في موسم واحد والمسجل بإسم "المدفعجي" السابق لبايرن الراحل "غيرد مولر"والذي كان حققه في موسم 1971-1972 وذلك مع 40 هدفاً. قال ليفاندوفسكي خلال الحفل الذي أقيم في متحف بايرن في ملعب "أليانز أرينا" في ميونيخ :"يتوجب عليّ شكر عقيلتي، فهي سند كبيربالنسبة لي وأفضل حافز عندما تسوء الأمور قليلاً"، حيث يعتبرها "مدرب التحفيز" الأوّل بالنسبة له. وتهتم آنا ليفاندوفسكا أخصائية التغذية والتي سبق لها أن مارست رياضة الكاراتيه على الصعيد الدولي، بالنظام الغذائي لزوجها الهداف. و ردت آنا التحية لزوجها قائلةً "أنا فخورة به للغاية، إنه شخص استثنائي كرياضي وكشريك وكصديق وكزوج". في المقابل، أثنى مديرو فريق بايرن ورئيس النادي هيربرت هاينر على مزايا القناص ليفاندوفكسي واحترافيته وروحه الجماعية. من ناحيته، اكّد ليفاندوفسكي أنه لا ينوي التوقف عند هذا الحد قائلاً "الأمر لم ينته بعد، ما زلنا متعطشين للألقاب" . وبات البولندي ثاني لاعب فقط في الدوري الألماني يحرز جائزة الحذاء الذهبي بعد مولر (1970 و 1972))، فيما أحرز النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي الجائزة ست مرات مقابل أربع مرات للنجم البرتغالي كريستيانو رونالدو.
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.
قررت السلطات الأردنية منع وصول المتظاهرين الى الحدود مع الأراضي الفلسطينية المحتلة كما يحصل في جنوب لبنان.