توصف هذه السيارة من مرسيدس بأنها "أسرع سيارات الدفع الرباعي في العالم".
السبت ٢٥ سبتمبر ٢٠٢١
عادت Brabus بمواصفات "Rocket 900" الأخرى التي استخدمها المصنّع الألماني في كل من سيارتي G63 G-Wagen و GT 63 S الخارقة ذات الأبواب الأربعة من مرسيدس. في حين أن محرك V8 توربو مزدوج سعة 4.0 ليتر من Raging Bull يقذفه إلى 62 ميلاً في الساعة في 3.6 ثانية في الطريق إلى 190 ميلاً في الساعة ، فإن برابوس المتضخم توربو مزدوج 4.5 لتر V8 جيد لمدة 3.2 ثانية 62 ميلاً في الساعة و سرعة قصوى محدودة إلكترونيًا تبلغ 205.1 ميل في الساعة. تم تصنيف الناتج عند 900 حصان و 921 رطل-قدم من عزم الدوران ، بزيادة من 605 حصانًا و 627 رطلاً قدمًا في GLE 63 . هناك ترقيات أخرى للمعدات تعمل على تحسين الأداء، منها تحسين الديناميكا الهوائية، ويعمل عادم برابوس عالي الجودة مع الصمامات التي يتم التحكم فيها بشكل فعال ما يقلل الضوضاء. وتتميّز هذه السيارة بالفخامة في الخارج والداخل حيث الجلد الرمادي منقوش بدرزات علوية حمراء ، بينما يتم وضع زجاج "أحمر" على كل الأسطح الأخرى تقريبًا ، بما في ذلك المفاتيح وأغطية السماعات وفتحات التهوية والدواسات ومسامير الأبواب وأزرار نقل الحركة ذات التسع سرعات. نشير إلى أن سيارة Brabus Rocket 900 Mercedes-AMG G63 G-Wagen تكلف أقل بقليل من 450.000 دولار.
تناقضت المعلومات بشأن ردّ"الترويكا" على الورقة الأميركية بشأن حصرية السلاح.
نقلت وكالة رويترز عن مصادر أنّ حزب الله وافق على تسليم جزء من سلاحه للدولة.
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟