لا يزال مصير العام الدراسي في المدارس الرسمية مجهولا في ظل التجاذب الحاصل بين وزارة التربية والمعلمين.
الأربعاء ٢٩ سبتمبر ٢٠٢١
أشار وزير التربية والتعليم العالي القاضي عباس الحلبي الى أن تاريخ الدخول الى المدارس تحدّد في 11 تشرين الأول وذلك إفساحاً للمجال للحوار مع الروابط التعليمية الذين تم عرض مطالبهم المُحقّة في محاولةٍ لإيفاء بعضها. وفي حديثٍ له عبر أثير إذاعة صوت لبنان 100.5 قال:" وضع الخزينة اللبنانية صعب ولكن التعاون بين الحكومة والجهات المانحة يضفي أملاً على بداية التسجيل في المدارس قريباً". وأضاف الحلبي:" نتمسّك بالعودة الحضورية الى المدارس لأنه أمر أساسي في التربية الصحيحة، وقرار الوزير السابق بـ4 أيام حضورية في الأسبوع لا يزال سارياً". ولفت رئيس رابطة التعليم الثانوي في القطاع الرسمي نزيه جباوي الى أن الرابطة اجتمعت مع وزير التربية يوم أمس حيث عُرض عليها ما يقوم به الحلبي من جهدٍ لتأمين حقوق المعلّمين، مؤكّداً أنه تم مناقشة موضوع الرواتب التي باتت قيمتها متدنيّة. جباوي وفي حديثٍ لصوت لبنان، أكّد زيادة بدل النقل للأساتذة وقال:" لم يكشف الوزير عن القيمة التي ستُضاف، ونحن عرضنا موضوع العوائق من لوجستيات وغيرها التي تُعرقل عملية التربية". وفي تابع جباوي:" قرارنا بالعودة الى التسجيل والتدريس مُعلّق بقرار وزير التربية بتأمين حقوقنا"
يستعيد الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صورة البطريرك المعوشي بين المرحبين به في البسطا.
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.