نجحت لائحة "الوحدة النقابية"برئاسة النقيب جوزف القصيفي في انتخابات نقابة المحررين.
الأربعاء ٠١ ديسمبر ٢٠٢١
أعلن نقيب المحررين جوزيف القصيفي فوز لائحته " الوحدة النقابية"، بانتخابات نقابة المحررين. وتضم لائحته صحافيين محسوبين على أحزاب وتيارات في المنظومة الحاكمة، واعتبرها منافسوها بأنّها تمثّل السلطة بتلاوينها كافة. واعتبر القصيفي أن "هذا اليوم كان يوما نقابيا بامتياز وكانت نسبة المشاركة مرتفعة جدا، أريد أن أقول ان هذا اليوم الانتخابي قد انقضى بكل شفافية وبكل احترام وديمقراطية". وأضاف "غدا يوم آخر ونمد يدنا للجميع وكلنا معا من أجل نقابة متجددة وصناعة اعلامية وطنية". وكان منافسون للائحة القصيفي أعلنوا في الاعلام عن خروقات وتجاوزات حصلت في العملية الانتخابية. وتضم لوائح المنافسين غير المكتملة صحافيين محسوبين أيضا على أحزاب وتيارات وشخصيات في المنظومة.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.