نظم مؤيدون لمواقف النائب السابق فارس سعيد في محيط قصر العدل في بعبدا وقفة تضامن معه تزامنا مع مثوله أمام القضاء.
الإثنين ١٣ ديسمبر ٢٠٢١
حضر النائب السابق الدكتور فارس سعيد الى قصر العدل في بعبدا، يرافقه وكيله النائب السابق بطرس حرب، للمثول امام قاضي التحقيق الاول في جبل لبنان القاضي نقولا منصور، في دعوى إثارة النعرات الطائفية والحرب الاهلية المقدمة من "حزب الله" ضده. ونفذت مجموعات من المتضامنين وقفة امام قصر العدل في حضور النائبين السابقين مروان حماده وأحمد فتفت، السفير السابق سيمون كرم، والنائب السابق منصور غانم البون وحشد من المحامين والاعلاميين. أُرجئت جلسة التّحقيق مع النائب السابق، فارس سعيد، بسبب إضراب المساعدين القضائيّين من دون تحديد موعد الجلسة المقبلة، وذلك في دعوى «إثارة النّعرات الطائفية والحرب الأهلية» المقدّمة ضدّه من حزب الله. وفور خروجه من قصر العدل في بعبدا، قال سعيد: «احترمنا اليوم موقف القضاء والموقف بتأجيل الجلسة».
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.