ردّت كلودين عون روكز على شائعات طلاقها الجديد وترشحها الانتخابي في كسروان.
الأربعاء ٢٩ ديسمبر ٢٠٢١
اصدرت رئيسة الهيئة الوطنية لشؤون المرأة اللبنانية كلودين عون البيان الاتي: "تتوالى الشائعات والأكاذيب التي تطال حياتي الشخصية كما عملي في الشأن العام، وكأن إطلاقها في أوقات محددة ومتقاربة يأتي تنفيذا لبرنامج مدروس ومنظم. وفي حين لم ولن أسمح أن تكون حياتي الشخصية التي لا تعني أحدا، موضوع نقاش ورد وتوضيح على مواقع التواصل الاجتماعي، إلا أنني أنفي الأخبار المفبركة والكاذبة عن نيتي في الترشح للانتخابات النيابية في كسروان وعن أهدافي الحقيقية التي أعمل جاهدة لتحقيقها.وهنا أتساءل، أي مجتمع وأي وطن يريد أن يبني من يبث الأخبار الكاذبة ومن يساهم في نشرها؟ وهل أنا شخصيا المقصودة من هذه الحملات المتكررة؟ أم هو استهداف سياسي لزوجي النائب العميد شامل روكز من خلالي؟ إن هذه الاشاعات والحملات هي خير دليل على الثقافة الذكورية السائدة لدى البعض، التي تتيح انتهاك كرامة المرأة وخصوصيتها من أجل تحقيق المصالح الضيقة. وهذا الواقع يدفعنا إلى المضي قدما في نضالنا في الهيئة الوطنية لشؤون المرأة اللبنانية بعزم وإصرار، من أجل الاعتراف بالمرأة اللبنانية كمواطنة كاملة الحقوق وإزالة التمييز ضدها، إيمانا مني أن قيامة الوطن لن تكون إلا على يد نسائه كما رجاله".
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.