أكد النائب قاسم هاشم ، أن "مشاركة وزراء الثنائي في اجتماعات الحكومة تتركز فقط على إقرار الموازنة وخطة التعافي دون سائر الأمور الأخرى.
الأحد ١٦ يناير ٢٠٢٢
اعتبر عضو كتلة التنمية والتحرير النائب قاسم هاشم ان "بيان الثنائي الشيعي أتى للتأكيد على ان كل الاتهامات التي سيقت بحق الثناني كانت جزافاً وباطلة بحقه، حيث ان معارضته مشاركة وزرائه في جلسات مجلس الوزراء أتت من منطلق دستوري تفرضه الظروف السياسية وتسمح به اللعبة الديمقراطية"، مضيفا "وعندما وجدنا أن مصلحة البلاد والناس تتطلب اجتماعات مجلس الوزراء لإقرار الموازنة العامة وخطة التعافي الاقتصادي كان الثنائي سباقاً حيال الناس باتخاذ خطوة حسن نية يؤمل منها ان تترجم لدى الفرقاء الآخرين بالاسهام بمعالجة كل الأسباب التعطيلية التي حالت دون اجتماعات مجلس الوزراء". وأكد في حديث الى جريدة "الأنباء" الالكترونية، أن "مشاركة وزراء الثنائي في اجتماعات الحكومة تتركز فقط على إقرار الموازنة وخطة التعافي دون سائر الأمور الأخرى بانتظار إزالة كل مسببات التعطيل".
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.