بدأت الحرب الروسية على أوكرانيا تنعكس على أسواق الحبوب عالميا ولبنانيا.
السبت ٠٥ مارس ٢٠٢٢
غرد وزير الصناعة جورج بوشكيان عبر حسابه على "تويتر": "سنقنن الطحين ليكون استخدامه فقط للخبز، إلى أن نتمكن من تأمين القمح من كندا وغيرها، والأزمة عالمية وليست لبنانية". وأعلن تجمع المطاحن في لبنان أنه تم الاتفاق مع وزراء الاقتصاد والتجارة أمين سلام، الصناعة جورج بوشيكيان والزراعة عباس الحاج حسن، على ان يتم حصر تسليمات المطاحن بالطحين المخصص لصناعة الخبز العربي، من اجل الاستمرار في انتاج هذا النوع من الطحين لاكبر فترة ممكنة ولحين وصول كميات اضافية من القمح. وأشار التجمع الى ان الوزراء المعنيين يجرون الاتصالات اللازمة مع الاسواق العالمية وقد تتكلل هذه المساعي بنتائج ايجابية. وأكّد التجمع أن لا ضرورة للهلع والتهافت على الافران وتخزين الطحين والخبز، مؤكداً ان القمح متوفر وان التعاون الوثيق بين وزراء الاقتصاد والتجارة والصناعة والزراعة والتجمع قائم بهدف الحفاظ على الوضع التمويني وتأمين المواد الغذائية بصورة دائمة.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.