هل يحضر الامين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله ورئيس حزب القوات اللبنانية الدكتور سمير جعجع الى المحكمة؟
الإثنين ٢٨ مارس ٢٠٢٢
علم موقع mtv أنّ أحد المحامين من فريق وكلاء أهالي عين الرمانة المُتضرّرين من غزوة عين الرمانة والذين سبق لهم أن تقدموا بشكوى جزائية أمام النيابة العامة الإستئنافية في جبل لبنان ضدّ أمين عام حزب الله حسن نصرالله وبعد مرور أشهر من تاريخ تقديم الشكوى وإحالتها للتحقيق لدى فرع أمن الدولة في جبل لبنان ومن دون أن يُصار الى مراجعة الجهة المدعية او أحد وكلائها القانونيين، علم الموقع أنّ المحامي قد تبلّغ من قبل أمن الدولة أنّ الشكوى لا تزال في ادراج المفرزة والى جانبها الشكوى التي قدمها احد المحامين المحسوبين على حزب الله ضد رئيس القوات اللبنانية سمير جعجع. ولدى الإستفسار عن الاسباب التي تكمن وراء عدم تحريك الملف، كان الجواب بأن المحامي الآخر لا يحضر الى المفرزة لتقديم إفادته بحسب ما تقتضي الأصول، وبأنه تمّت مراجعته والطلب منه الحضور أكثر من 4مرّات، إلا أنّه يستنكف عن الحضور الامر الذي يبقي الشكوى من دون تحريك حتى اللحظة، وكأن القاضية غادة عون التي نظرت في الشكويين عملت على دمجهما مع بعضهما البعض بحيث تريد السير بالتلازم، الامر الذي بات يحتّم الاستماع الى وكلاء الجهتين لإعطاء إفادتهما اللازمة. وتشير المعلومات الى امكانية مراجعة المحامي المدعي على جعجع للمرة الأخيرة، وفي حال لم يحضر سوف يُصار الى تحريك الشكوى ضد نصرالله واول الغيث الادلاء بإفادة المحامي ومن ثم مخابرة المدعي العام الذي عليه طلب الإستماع الى افادة حسن نصرالله كونه الشخص المدعى عليه في شكوى اهالي عين الرمانة مع اتخاذ صفة الادعاء الشخصي.
بدأت تتعالى أصوات الانتقاد في مراكز "الشتات الشيعي" عن جدوى الاستمرار في الحرب في ظل التباسات الأداء الايرانيّ.
يواصل الطيران الحربي الإسرائيلي ع هجماته على الضاحية الجنوبية لبيروت.
تواصلت المواجهات بين حزب الله والجيش الاسرائيلي الذي خسر عددا من عناصره في كمين للحزب.
تنتظر المنطقة ولبنان مفاصل عدة في واشنطن وعلى خط تل أبيب طهران.
تنطلق الوساطات الأميركية والعربية لتطويق الحرب الاسرائيلية على لبنان.
سجلّت المقاومة الاسلامية في لبنان سابقة إطلاق حرب من أجل قضية ثانية.
تواصل اسرائيل وحزب الله مدعوماً من ايران الحرب في لبنان.
نقلت وكالة "رويترز" عن مصادر في حركة حماس قولها إن المؤشرات الواردة من غزة تشير إلى مقتل زعيم الحركة يحيى السنوار في عملية إسرائيلية.
تتواصل المواجهات بين الجيش الاسرائيلي وحزب الله في غياب أيّ وساطة محلية أو خارجية لوقف اطلاق النار.
تشير الاستعدادات العسكرية في جانبي الحدود اللبنانية الجنوبية الى تصعيد عسكريّ.