صدر عن مكتب وزير الداخلية والبلديات القاضي بسام مولوي، اللوائح الانتخابية لإنتخابات أيار 2022.
الثلاثاء ٠٥ أبريل ٢٠٢٢
أعلن وزير الداخلية أنّ اللوائح المسجلة وفق الدوائر الانتخابية هي على الشكل التالي: بيروت الأولى:6 بيروت الثانية:10 جبل لبنان الأولى:7 جبل لبنان الثانية:6 جبل لبنان الثالثة:7 جبل لبنان الرابعة:7 البقاع الأولى: 8 البقاع الثانية:6 البقاع الثالثة:6 الجنوب الاولى:7 الجنوب الثانية:4 الجنوب الثالثة:3 الشمال الاولى:8 الشمال الثانية:11 الشمال الثالثة:7 وأفاد مولوي عن انسحاب 42 مرشّحاً، كما أنّ 284 مرشّحاً لم ينضموا إلى أيّ لائحة وعليه حكماً في عداد المنسحبين، موضحاً أنّ هناك 718 مرشّحاً يتنافسون على 128 مقعداً انتخابياً. للاطلاع على اللوائح الضغط على الرابط. https://www.nna-leb.gov.lb/uploads/files/778dae907105534adafcfcfd85dba161.pdf
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.