كشف رئيس تيار المردة سليمان فرنجية مضمون لقائه مع رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل.
السبت ٠٩ أبريل ٢٠٢٢
أكد رئيس تيار "المرده" سليمان فرنجيه، على هامش اللقاء مع مجموعة من اساتذة المرده في القطاع التعليمي الخاص في بنشعي، أن اللقاء مع رئيس "التيار الوطني الحر" جبران باسيل "جاء في سياقه الطبيعي وبمعزل عن اي تحالف انتخابي كما بات واضحا وأردناه علنيا، لاننا نعتمد معكم الشفافية والوضوح". واضاف: "كان هناك حديث عن فتح صفحة جديدة وامكانية استتباع اللقاء بجلسات تنسيقية". وردا على سؤال أوضح فرنجيه ان "اللقاء جرى بدعوة من السيد حسن نصرالله، الذي هو ضمانة لأي لقاء، وكنا لنلبي أيضا لو وجهت الينا الدعوة من غبطة البطريرك أو من رئيس الجمهورية". وختم بالتأكيد على أنه "لا بديل للحوار ولتوحيد الجهود في مرحلة دقيقة وحساسة دوليا واقليميا وداخليا".
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.