قررت حكومة نجيب ميقاتي هدم اهرادات القمح في مرفأ بيروت.
الخميس ١٤ أبريل ٢٠٢٢
قال وزير الإعلام اللبناني زياد مكاري بعد اجتماع لمجلس الوزراء إن الحكومة وافقت على هدم اهراءات القمح المتضررة جراء انفجار مرفأ بيروت في 2020، والذي أسفر عن مقتل 215 شخصا على الأقل. وقال مكاري إن القرار استند إلى "تقرير فني" خلص إلى أنه من المرجح أن تنهار الاهراءات في الأشهر المقبلة، مضيفا أن تجديدها سيكون مكلفا للغاية. وطالبت عائلات ضحايا الانفجار ببقاء اهراءات الحبوب المتهالكة في مكانها كنُصب تذكاري على الأقل، ولو إلى حين الانتهاء من التحقيق المتوقف في الانفجار. وقال مكاري إنه تم تكليف وزيري الداخلية والثقافة في لبنان بالإشراف على إنشاء نصب تذكاري "تخليدا لذكرى شهداء المرفأ". واجه التحقيق في انفجار المرفأ، وهو أحد أكبر الانفجارات غير النووية المسجلة على الإطلاق، معارضة من كبار المسؤولين السياسيين الذي رفضوا الخضوع للاستجواب أمام القاضي طارق البيطار الذي يقود التحقيق.
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.