قتل مهاجم فلسطيني ثلاثة أشخاص في هجوم فلسطيني في وسط إسرائيل.
الجمعة ٠٦ مايو ٢٠٢٢
قتل ثلاثة أشخاص على الأقل فيما تشتبه الشرطة بأنه هجوم فلسطيني بمدينة إلعاد بوسط إسرائيل في يوم الاستقلال. وقال شهود ومسعفو طوارئ إن المهاجمين استخدموا فؤوسا في الهجوم. وأقامت الشرطة حواجز على الطرق في محاولة للقبض على المهاجمين الذين فروا فيما يبدو من موقع الحادث الذي يبعد بنحو 15 كيلومترا عن تل أبيب. ودعا رئيس بلدية إلعاد، في تصريح تلفزيوني، السكان لملازمة منازلهم بينما تواصل قوات الأمن عملها في المنطقة. وقال مسؤولون طبيون إن ثلاثة أشخاص قتلوا وإن اثنين آخرين يعالجان من جروح خطيرة. وقال وزير الخارجية الإسرائيلي يائير لابيد على تويتر "فرحة يوم الاستقلال انقطعت فجأة. وقع هجوم قاتل في إلعاد يصدم القلب والروح... لن نستسلم للإرهاب". ووقعت عدة هجمات في شوارع إسرائيل خلال الأسابيع القليلة الماضية. وقبل هجوم إلعاد قتل فلسطينيون وأفراد من الأقلية العربية في إسرائيل 15 شخصا بينهم ثلاثة من أفراد الشرطة وحارس أمن في هجمات في إسرائيل والضفة الغربية استهدفت في معظمها مدنيين. وردت إسرائيل بمداهمات في بلدات وقرى فلسطينية فجرت في معظمها اشتباكات رفعت عدد الفلسطينيين الذين قتلوا على أيدي القوات الإسرائيلية منذ بداية العام إلى 40 على الأقل. ومن بين الضحايا مسلحون من جماعات مسلحة ومهاجمون منفردون ومارة. وفي وقت سابق من يوم الخميس، تجددت المواجهات بين الشرطة الإسرائيلية والفلسطينيين في محيط المسجد الأقصى بالبلدة القديمة بالقدس، لكنها كانت محدودة إلى حد كبير مقارنة بالاشتباكات التي اندلعت بشكل أسبوعي خلال الشهر الماضي. تأتي هذه المواجهات مع استئناف برنامج الزيارات للمسجد الأقصى لغير المسلمين بعد أن توقفت خلال الأيام العشرة الأخيرة من شهر رمضان. وأشادت حركة حماس التي تحكم قطاع غزة بهجوم إلعاد لكنها لم تعلن مسؤوليتها عنه. وقالت الحركة إن الهجوم جاء ردا على الأعمال الإسرائيلية في المسجد الأقصى. وقال زعيم حماس يحيى السنوار في وقت سابق من الأسبوع الجاري إن أي شخص لديه بندقية يجب أن يعدها وكل من لا يملك بندقية عليه أن يجهز سكينه أو فأسه.
يتقدّم الهجوم الارهابي على مسرح في موسكو وسقوط عدد كبير من الضحايا المشهد العالمي المُنشغل بحربي أوكرانيا وغزة.
بدأت تتصاعد الانتقادات لمبادرة بكركي المنتظرة في ظل اقتصار أداء المرجعيات الأخرى على الاجتماع وإصدار البيانات.
كشف سفير مصر لدى لبنان علاء موسى عن أن اللجنة الخماسية تبحث عن أرضية مشتركة بين الفرقاء.
أعلن رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل مؤخرا أنّ "التيار لم يخرج عن التفاهم ولكن حزب الله" هو الذي خرج.
دخلت إسرائيل في مرحلة جديدة من حربها على غزة باعطائها "شرعية حكومية" لاجتياح رفح .
تميّز تشييع عناصر " الجماعة الاسلامية" في بيروت بظهور مسلحين ملثمين.
ارتغعت وتيرة المواجهة بين الجيش الاسرائيلي وحزب الله.
أعاد الزميل ابراهيم بيرم المتخصّص في الشأن الشيعي في لبنان والكاتب في جريدة النهارالتذكير بخسائر حزب الله والجنوبيين.
قال المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان" المطلوب حماية ظهر المقاومة عبر تسوية رئاسية ميثاقية بعيدة كل البعد عن مصالح واشنطن وبروكسل".
تواصل اسرائيل اعتداءاتها على القرى الحدودية متبعة منهجية الهدم خطوة خطوة.