نشرت الجمعية اللبنانية من أجل ديمقراطية الانتخابات (لادي) عبر حسابها على "تويتر" المخالفات التي سجّلتها خلال أوّل 3 ساعات من فتح صناديق الاقتراع لموظفي الأقلام. وأعلنت عن خرقٍ للصمت الانتخابي وضغط على الناخبين تمثّل بحضور مرشّح من عكار إلى داخل قلم اقتراع وطلبه من الناخبين الاقتراع ضدّ "المنظومة". كما سجّلت مخالفة في الغرفة رقم 3 في حلبا - عكار، إذ لم يتمّ إحصاء عدد الناخبين وأوراق الاقتراع والظروف. ورصدت "لادي" في معظم مراكز الاقتراع بأنّ هيئة القلم عمدت إلى إزالة الرقم التسلسلي عن قسائم الاقتراع الرسميّة، ممّا يُعرّض سريّة الاقتراع للخرق. وعليه تمّ التواصل مع وزارة الداخليّة والطلب إليها إصدار تعميم في هذا الصدد. ولفتت إلى وجود معازل في بعض المراكز لا تضمن سرية الاقتراع، وأفادت أنّه تّم التواصل مع وزارة الداخلية لمعالجة الأمر. وذكرت أنّ هناك لغطاً حول تشكيل هيئة القلم في العديد من الأقضية. وخلال مشاهدات "لادي"، تبيّن لها عدم إلمام عدد من الناخبين بآلية الاقتراع و"هذا مؤشّر خطير كونهم موظفي هيئات قلم يوم الانتخابات في 15 أيار". وقال الامين العام للجمعية اللبنانية من أجل ديمقراطية الانتخابات روني الأسعد: "رصدنا مرشّحاً في عكار يقوم بالترويج لنفسه داخل قلم اقتراع وبعض الأوراق تمّ تمزيقها ممّا أتاح للمندوبين رؤية الرقم السرّي". أضاف: "لا إلمام بالعملية الانتخابية لدى عدد كبير من الموظّفين المقترعين الذين سيتسلّمون رئاسة الأقلام يوم الأحد". الى ذلك أفادت "الجديد" عن انقطاع التيار الكهربائي في سراي بنت جبيل لمدة خمس دقائق خلال عملية اقتراع الموظفين في المرحلة الثالثة للانتخابات النيابية.
تتراكم التخوفات في الساحة السنية ما يجعل دار الفتوى تتقدّم في المشهد السياسي.
استعادت وكالة رويترز شريط الحوادث منذ العام 2005 في مناسبة الانتخابات في لبنان.
تضع الماكينات الانتخابية اللمسات الأخيرة على استعداداتها لخوض معركة " الأحد" المقبل.
عاد ملف معمل الزوق الحراري الى الواجهة مع الحديث عن احتوائه على مواد خطرة.
كتبت مايا جبيلي تحقيقا لوكالة رويترز بعنوان:"رئيس هيئة الإشراف على الانتخابات اللبنانية يتوقع انتهاكات وشراءً للأصوات".
يوجد خياران في البلد: فريق لا يريد حصول الانتخابات، ويؤيد فريق آخر اجراء ها.
يحتدم الصراع النيابي والسياسي والمصرفي في شأن الكابيتال كونترول.
تكثر التوقعات عن مرحلة صعبة جدا سيمرّ بها لبنان بعد الانتخابات النيابية.
تصادف اليوم في ١٣ نيسان ذكرى اندلاع الحرب اللبنانية.
ترك تحرك السفير السعودي وليد البخاري أسئلة بشأن تأثيره على الناخب السني.