صدرت نتائج انتخابات المتن والشوف وبيروت الاولى.
الإثنين ١٦ مايو ٢٠٢٢
أكد وزير الداخلية والبلديات بسام مولوي على أن “الفائزين في دائرة بيروت الأولى هم غسان حاصباني ونقولا صحناوي ونديم الجميّل وجان طالوزيان وبولا يعقوبيان وآغوب ترزيان وجهاد بقردوني وسينتيا زرازير”. وأضاف، “في دائرة جبل لبنان الثانية ـ المتن، نسبة الاقتراع بلغت 48.6%، والفائزون هم ملحم الرياشي وسامي الجميّل والياس حنكش وابراهيم كنعان وميشال المر وهاغوب بقرادونيان والياس بو صعب ورازي الحاج”. وتابع، “في دائرة جبل لبنان الرابعة الشوف – عاليه نسبة الاقتراع بلغت 49.43%، والفائزون هم تيمور جنبلاط ومروان حمادة وبلال عبدالله وجورج عدوان ونجاة خطار عون وحليمة القعقور وفريد البستاني وجورج عطالله وأكرم شهيّب ومارك ضوّ وراجي السعد ونزيه متى وسيزار أبي خليل وراجي السعد”.
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.