ردّ النائب علي حسن خليل على رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل.
السبت ٢١ مايو ٢٠٢٢
صدر عن النائب علي حسن خليل البيان الآتي: تضخم باسيل فتوهم أمام الجمهور أن هناك من يفاوضه ليضع دفتر شروط، واسترسل في تكرار لمعزوفات تعوّد عليها اللبنانيون للهروب من مسؤولياته. نحن وبكل فخر رشحنا ككتلة الرئيس نبيه بري لرئاسة المجلس ،ولم نفاوض أو نطلب من أحد، وبالتأكيد ليس من باسيل، أن نبادله الأصوات مع أي موقع، ونعتز بتجربة القيادة المجلسية التي وضعت هذه السلطة ودورها في موقعها الحقيقي متعاونة مع السلطات كما ينص الدستور. أما ما يحاول أن يضعه من شروط، فالأمر مردود إليه وهو يحاول أن يوهم اللبنانيين بأننا من عطلنا التدقيق الجنائي الذي كان للرئيس بري شرف أن يعمل على إقرار أربعة قوانين تتعلق به وبرفع السرية المصرفية، وكيف عطل فريقه لمرات إقرار الكابيتال كونترول وأوقف التشكيلات القضائية ولم ينفذ اي من قوانين مكافحة الفساد وغيرها الكثير مما أوقع البلاد في المصيبة التي نعيش، وأما تطوير النظام واللامركزية فالجميع سمع الموقف الثابت للرئيس بري يوم الثلثاء الماضي. وليجيب الناس وليس نحن عن شروطها ومطلبها منه في المحاسبة عن الكهرباء والاتصالات والسدود وصفقاتها. لم يتعود الرئيس بري أن يفاوض من تحت الطاولة على أي من المواقع، وهو يشرفها، ولم يقبل يوماً من أحد أن يضع شروطاً عليه بأكبر بكثير مما هو مطروح. ويبقى التزامنا أمام الناس مع الرئيس بري بالعمل الجدي لإخراج البلد من عمق الأزمات التي أورثنا إياها عهدكم كرئيس ثان رديف للجمهورية أوصلها إلى الدرك الذي هي فيه. نحن ومع كل هذا، وبعيدا عن اسلوب الصفقات، كما كنا نمد اليد إلى الجميع، من نلتقي معه ومن نختلف، ونعوّل على شراكة حقيقية مع كل الفرقاء الصادقين ومؤمنين اننا امام فرصة لتنظيم خلافاتنا وتوسيع المشترك بيننا من اجل انقاذ بلدنا من مشاكله.
بدأت تتعالى أصوات الانتقاد في مراكز "الشتات الشيعي" عن جدوى الاستمرار في الحرب في ظل التباسات الأداء الايرانيّ.
يواصل الطيران الحربي الإسرائيلي ع هجماته على الضاحية الجنوبية لبيروت.
تواصلت المواجهات بين حزب الله والجيش الاسرائيلي الذي خسر عددا من عناصره في كمين للحزب.
تنتظر المنطقة ولبنان مفاصل عدة في واشنطن وعلى خط تل أبيب طهران.
تنطلق الوساطات الأميركية والعربية لتطويق الحرب الاسرائيلية على لبنان.
سجلّت المقاومة الاسلامية في لبنان سابقة إطلاق حرب من أجل قضية ثانية.
تواصل اسرائيل وحزب الله مدعوماً من ايران الحرب في لبنان.
نقلت وكالة "رويترز" عن مصادر في حركة حماس قولها إن المؤشرات الواردة من غزة تشير إلى مقتل زعيم الحركة يحيى السنوار في عملية إسرائيلية.
تتواصل المواجهات بين الجيش الاسرائيلي وحزب الله في غياب أيّ وساطة محلية أو خارجية لوقف اطلاق النار.
تشير الاستعدادات العسكرية في جانبي الحدود اللبنانية الجنوبية الى تصعيد عسكريّ.