استلم لبنان الهبة الفرنسية في دفعة أولى من الباصات.
الإثنين ٢٣ مايو ٢٠٢٢
أكد وزير الأشغال العامة والنقل في حكومة تصريف الأعمال علي حميه، خلال تسلمه اليوم الدفعة الأولى من هبة الباصات التي قدمتها الدولة الفرنسية في مرفأ بيروت، في حضور سفيرة فرنسا آن غريو والمدير العام لشركة "CMA - CGM" لبنان جو دقاق، أنه سيصار الى "البدء بإعداد إطار قانوني جديد للنقل العام في لبنان، تكون فيه الدولة هي المنظم والقطاع الخاص هو المشغل"، مشددا على أن "هدفنا الأساسي هو تفعيل المرافق العامة، وأن لبنان ليس عاجزا ولا فقيرا ولا مفلسا، إنما يعاني أزمة مالية واقتصادية حادة، بسبب السياسات المالية لمدة 30 عاما مرت"، معلنا أن "إيرادات مرفأ بيروت ومطار رفيق الحريري الدولي قد ارتفعت، من دون المساس بجيوب المواطنين". ودعا "كل دول العالم بإستثناء العدو الاسرائيلي الى مساعدة لبنان من دون أي قيد أو شرط، كما فعلت فرنسا"، شاكرا "الحكومة الفرنسية والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون" وسفيرة فرنسا على هذه المبادرة". قالت سفيرة فرنسا: "ان هذه الباصات ستكون عاملا مساعدا في التنقل الى الاعمال والمدارس وغيرها. وكذلك الامر لأجل الوصول الى المستشفيات ايضا، وحصوصا في ظل هذه الازمة الحادة التي يعيشها لبنان وارتفاع اسعار المحروقات فيه، وكذلك في ظل غياب النقل المشترك، ولأجل ذلك كله، قررت الحكومة الفرنسية تقديم هبة عبارة عن 50 باصا لمصلحة الدولة اللبنانية والتي وصلت اليوم الى مرفأ بيروت"، مضيفة أن "هذه بادرة تجاه الشعب اللبناني لتحسين حياته اليومية". وخاطبت اللبنانيين مؤكدة أن "هذه الهبة هي بمثابة دعم مستمر من الرئيس ماكرون للبنان، وايضا نتاج تعاون استثنائي مشترك بين الحكومة الفرنسية وبعض الشركات في فرنسا".
بدأت تتعالى أصوات الانتقاد في مراكز "الشتات الشيعي" عن جدوى الاستمرار في الحرب في ظل التباسات الأداء الايرانيّ.
يواصل الطيران الحربي الإسرائيلي ع هجماته على الضاحية الجنوبية لبيروت.
تواصلت المواجهات بين حزب الله والجيش الاسرائيلي الذي خسر عددا من عناصره في كمين للحزب.
تنتظر المنطقة ولبنان مفاصل عدة في واشنطن وعلى خط تل أبيب طهران.
تنطلق الوساطات الأميركية والعربية لتطويق الحرب الاسرائيلية على لبنان.
سجلّت المقاومة الاسلامية في لبنان سابقة إطلاق حرب من أجل قضية ثانية.
تواصل اسرائيل وحزب الله مدعوماً من ايران الحرب في لبنان.
نقلت وكالة "رويترز" عن مصادر في حركة حماس قولها إن المؤشرات الواردة من غزة تشير إلى مقتل زعيم الحركة يحيى السنوار في عملية إسرائيلية.
تتواصل المواجهات بين الجيش الاسرائيلي وحزب الله في غياب أيّ وساطة محلية أو خارجية لوقف اطلاق النار.
تشير الاستعدادات العسكرية في جانبي الحدود اللبنانية الجنوبية الى تصعيد عسكريّ.