أطلق وزيرا خارجية السعودية والاردن مواقف فيها تحذير من انهيار لبنان.
الثلاثاء ٢٤ مايو ٢٠٢٢
اكد وزير الخارجية السعودية فيصل بن فرحان ان على اللبنانيين أن يقوموا بإصلاحات لاستعادة حكم الدولة وموضوع "الحزب" بيد اللبنانيين. واضاف: الانتخابات في لبنان قد تكون خطوة إيجابية لكن من السابق لأوانه قول ذلك ونحن معنيون بعودة العملية السياسية في لبنان وينبغي على الأطراف كافة العمل على ذلك، واذا قام اللبنانيون بالاصلاحات فسنرى ما يمكننا فعله. وبشأن المحادثات السعودية الايرانية كشف في كلمة له في المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس، عن إحراز بعض التقدم في هذه المحادثات، لكنه ليس كافيا. وأضاف أن المملكة لا تزال تمد يدها إلى طهران. من جانبه، شدد وزير خارجية الأردن أيمن الصفدي، على أنه “يجب العمل على منع انزلاق لبنان إلى الفوضى”، مشيرا إلى أن “لبنان على شفا الانهيار وإذا حدث ذلك فسندفع جميعنا تكلفة الأمر أمنياً”. أكد أنه “علينا إعادة سوريا للسوريين، ومعالجة أزمة اللاجئين والنازحين في المنطقة”. وقال خلال مشاركته بالمنتدى الاقتصادي العالمي “دافوس” في سويسرا: “علينا الانخراط للتوصل إلى حل سياسي للأزمة السورية”.
لوّح المسؤول الايراني الرفيع المستوى علي لاريجاني بانتصار حزب الله في الحرب الدائرة حاليا بينه وبين اسرائيل.
تمرّ ذكرى الاستقلال كذكرى ماضية في الوطن المنكوب.
سجّل الموفد الأميركي أموس هوكستين مفاجأة في جولته اللبنانية بلقائه الرئيس ميشال عون وسمير جعجع.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان "وسط محادثات الهدنة.. الجيش اللبناني محاصر بين أزمات السياسة والتمويل".
لا تزال زيارات القيادات الإيرانية الى لبنان تزامناً مع مداولات وقف اطلاق النار تثير التساؤلات.
التقط المصوّر اللبناني نبيل اسماعيل ابتسامات معبّرة للسيد لاريجاني في بيروت.
تواصل اسرائيل حربها ضدّ حزب الله رافعة شروطاً قاسية لوقف اطلاق النار.
ذكرت صيفة Detroit free press أنّ الرئيس دونال ترامب وقّع بياناً تعهد فيه احلال السلام في الشرق الأوسط.
يواكب اللبنانيون حركة فوز دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية الأميركية بحذر تزامنا مع غياب المبادرات الوطنية للخروج من "نكبة" الحرب.
أكد المرجعية الشيعية العالمية في النجف الأشرف السيد علي السيستاني على أحادية السلاح للدولة العراقية.