دخل النواب التغييريون الى ساحة النجمة من بوابة مرفأ بيروت مستعدين رمزيته انفجاره وضحاياه وخسائره.
الثلاثاء ٣١ مايو ٢٠٢٢
نظم النواب التغييريون مسيرة من مرفأ بيروت باتجاه ساحة النجمة تحت عنوان "لن ننسى 4 آب 2020"، بمشاركة أهالي ضحايا مرفأ بيروت. وأكد النائب ابراهيم منيمنة خلال مسيرة للنواب التغييريين انطلقت من مرفأ بيروت باتجاه ساحة النجمة أن "موقفنا كتغييريين موحّد اليوم ولكن نتحفّظ عنه وسيظهر وفق المعطيات في الجلسة ونحن من خلفيات متنوّعة ولدينا حسّ عالٍ بالمسؤولية لأنّ المواجهة كبيرة". ولفت منيمنة في حديث لـmtv إلى أن "هدفنا التعبير عن حاجات الناس ووقفتنا اليوم تضامناً مع أهالي ضحايا المرفأ هي للتعبير عن أكبر قضية حقّ في لبنان خصوصاً وأنّ العدالة مهمّشة". أوضح النائب ملحم خلف "أننا اليوم خارج إطار الاصطفافات وأولوية الأولويات هي الناس وليس التّعارك على مناصب ومراكز". قال النائب وضاح الصادق: "نحن مع استمرار العمل المؤسساتي وضدّ المقاطعة". اعتبرت النائب بولا يعقوبيان ان "الطبقة السياسية وللمرة الأولى لا تعرف مسبقاً إذا "رح تمشي" توافقاتها "من تحت الطاولة" أم لا".
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.