يحاول الجيش اخماد حريق حرش الصنوبر في الضنية وتطويقه.
الأربعاء ٠٨ يونيو ٢٠٢٢
تحاول مروحيات الجيش اللبناني اهماد حريق حرش الصنوبر في الضنية، مستفيدة من حسن الرؤية الجوية صباحا وفق ما اشار الناشط البيئي بول ابي راشد الذي دعا الشباب في المنطقة للتطوع والمشاركة في عملية اهماد النيران. وكان وزير البيئة في حكومة تصريف الأعمال ناصر ياسين قد أعلن في تصريح له على منصّات وسائل التواصل الإجتماعي أنّ "الجيش اللبناني يقوم الآن بالإجراءات المعتمدة لإرسال الطوافات هذا الصباح، وأن غرفة العمليات المركزية في رئاسة الوزراء سوف تجتمع لمتابعة الإستجابة وإرسال الدعم من مناطق أخرى، وسوف يتم الإتصال بالحكومة القبرصية لإبلاغهم بإمكانية طلب مساندتهم إذا تطور الحريق". ناشد الناشط البيئي بول أبي راشد المساعدة في اخماد حريق اندلع في أكبر غابة صنوبر بري في الشرق الأوسط"، مضيفا: "قلبنا مع أهالي المنطقة ومع الناشطين المتطوعين والدفاع المدني".
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.