أحبط فرع المعلومات عملية هجرة غير شرعية إلى إيطاليا.
الأربعاء ٠٦ يوليو ٢٠٢٢
في إطار المتابعة اليومية التي تقوم بها شعبة المعلومات في قوى الامن الداخلي لمكافحة عمليات الهجرة غير الشرعية من لبنان الى الدول الأوروبية عبر شواطئ لبنان الشمالي بواسطة مراكب غير آمنة، والتي آلت الى وفاة العديد من المهاجرين بعد غرق المركب، وبنتيجة الجهود الحثيثة التي تقوم بها القطعات المختصة في الشعبة، توافرت معلومات لديها حول قيام مجهولين بالتحضير لعملية تهريب أشخاص عبر البحر الى إيطاليا. وبعد الجهود الاستعلامية التي قامت بها هذه القطعات، توصّلت الى تحديد هوية المتورطين بالتحضير للعملية، ومن بينهم: أ. ك. (مواليد عام 1981، لبناني) ب. ك. (مواليد عام 1984، لبناني) بناء عليه، أعطيت الأوامر للعمل على تحديد مكان تواجدهما وتوقيفهما بما أمكن من السرعة. بتاريخ 29-6-2022، وبعد عملية رصد ومراقبة دقيقة، تمكنت إحدى دوريات الشعبة من رصد الأول في محلة الميناء – طرابلس على متن المركب المعد لعملية التهريب وعملت على توقيفه وضبط المركب.
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.