وترّ الهجوم على منطقة الدهوك العلاقات التركية العراقية.
الخميس ٢١ يوليو ٢٠٢٢
دانت وزارة الخارجية الأمريكية القصف الذي أودى بحياة مدنيين في منطقة دهوك بشمال العراق. وقال نيد برايس المتحدث باسم الوزارة إن "قتل المدنيين أمر غير مقبول ويتعين على جميع الدول احترام التزاماتها بموجب القانون الدولي، بما يشمل حماية المدنيين". وذكرت وكالة الأنباء العراقية الرسمية أن الحكومة قررت في اجتماع أمني استدعاء القائم بالأعمال العراقي لدى تركيا للتشاور بعد اتهامها أنقرة بشن غارة على منتجع جبلي في شمال البلاد. وأضافت أن الحكومة قررت أيضا وقف إجراءات تعيين سفير جديد لدى أنقرة بعد الهجوم الذي أسفر عن مقتل ثمانية سياح وإصابة 23 آخرين في إقليم دهوك بشمال العراق. وذكرت الوكالة أن الحكومة كلفت وزارة الخارجية باستدعاء السفير التركي لدى بغداد للاحتجاج على الهجوم وتقديم شكوى إلى مجلس الأمن. وأعلنت وزارة الخارجية التركية أن تركيا تعتقد أن الهجوم على محافظة دهوك العراقية هجوم إرهابي. ودعت السلطات العراقية لتجنب إصدار بيانات متأثرة "بدعاية منظمات إرهابية". وكانت وسائل إعلام عراقية رسمية قد ذكرت في وقت سابق أن تركيا هي من شنت الهجوم. وقالت الخارجية التركية في بيان إن أنقرة حزينة لسقوط ضحايا في الهجوم. وأضافت أن تركيا تولى أقصى درجات الحذر لتجنب وقوع إصابات في صفوف المدنيين أو إلحاق أضرار بالمواقع التاريخية أو الثقافية. وتابع البيان أن تركيا مستعدة لاتخاذ أي خطوات ضرورية لكشف الحقيقة وراء الهجوم.
تمرّ ذكرى الاستقلال كذكرى ماضية في الوطن المنكوب.
سجّل الموفد الأميركي أموس هوكستين مفاجأة في جولته اللبنانية بلقائه الرئيس ميشال عون وسمير جعجع.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان "وسط محادثات الهدنة.. الجيش اللبناني محاصر بين أزمات السياسة والتمويل".
لا تزال زيارات القيادات الإيرانية الى لبنان تزامناً مع مداولات وقف اطلاق النار تثير التساؤلات.
التقط المصوّر اللبناني نبيل اسماعيل ابتسامات معبّرة للسيد لاريجاني في بيروت.
تواصل اسرائيل حربها ضدّ حزب الله رافعة شروطاً قاسية لوقف اطلاق النار.
ذكرت صيفة Detroit free press أنّ الرئيس دونال ترامب وقّع بياناً تعهد فيه احلال السلام في الشرق الأوسط.
يواكب اللبنانيون حركة فوز دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية الأميركية بحذر تزامنا مع غياب المبادرات الوطنية للخروج من "نكبة" الحرب.
أكد المرجعية الشيعية العالمية في النجف الأشرف السيد علي السيستاني على أحادية السلاح للدولة العراقية.
برزت في الساعات الماضية انتقادات من مقربين من الرئيس نبيه بري لبكركي والاشادة بوليد جنبلاط.