قبضت السلطات الايرانية على شبكة مخابرات اسرائيلية على أراضيها.
الأحد ٢٤ يوليو ٢٠٢٢
كشفت إيران أنّ أجهزتها الأمنية ألقت القبض على شبكة عملاء يعملون لحساب إسرائيل قبل أن يتمكنوا من تنفيذ عمليات تخريبية و"عمليات إرهابية"، وفقا لما ذكرته وسائل الإعلام الرسمية. جاء إعلان وزارة المخابرات الإيرانية وسط تصاعد التوتر مع إسرائيل، العدو اللدود لإيران، بشأن برنامج طهران النووي. وقالت الوزارة في بيان نقلته وسائل الإعلام الرسمية إن "أعضاء هذه الشبكة كانوا على اتصال بجهاز المخابرات (الإسرائيلي) الموساد عبر دولة مجاورة ودخلوا إيران من إقليم كردستان (العراق) بمعدات متطورة ومتفجرات قوية". ورفض مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي الذي يشرف على جهاز الموساد التعليق. وغالبا ما تتهم إيران أعداءها أو خصومها في الخارج، مثل إسرائيل والولايات المتحدة والسعودية، بمحاولة زعزعة استقرار البلاد. ولم تذكر وزارة المخابرات عدد الأشخاص الذين تم اعتقالهم ولم تفصح عن جنسيتهم. وذكر البيان دون الخوض في تفاصيل أن الشبكة خططت "لأعمال تخريبية وعمليات إرهابية غير مسبوقة في مواقع حساسة". وفي وقت سابق من هذا الشهر، وقع الرئيس الأمريكي جو بايدن ورئيس الوزراء الإسرائيلي يائير لابيد تعهدا مشتركا بمنع إيران من الحصول على أسلحة نووية. وتقول طهران إن برنامجها النووي سلمي وتنفي السعي لامتلاك أسلحة نووية. المصدر: رويترز
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.
قررت السلطات الأردنية منع وصول المتظاهرين الى الحدود مع الأراضي الفلسطينية المحتلة كما يحصل في جنوب لبنان.