امتنعت القاضية غادة عون عن الحضور امام مجلس القضاء الأعلى.
الخميس ٢٨ يوليو ٢٠٢٢
قدمت النائبة العامة الاستئنافية في جبل لبنان القاضية غادة عون مذكرة إلى مجلس القضاء الأعلى اعتذرت فيها عن الحضور بعدما استدعيت إليه بعد ظهر اليوم. وسابقاً، قرّر مجلس القضاء الأعلى في اجتماع الاستماع إلى إفادة القاضيين رجا حاموش وغادة عون في شأن واقعة #مصرف لبنان، كما والاستماع إلى النائب العام الاستئنافي في بيروت القاضي زياد أبو حيدر لجهة اعتبار ملف حاكم مصرف لبنان رياض سلامة لا يندرج في صلاحيته للادعاء فيه. كذلك دعا مفوض الحكومة لدى المحكمة العسكرية بالإنابة فادي عقيقي في موضوع المطران موسى الحاج. وجرت دعوتهم جميعاً وفق المعلومات إلى اليوم. وأشارت المعلومات إلى أن دعوة مجلس القضاء للاطلاع منهم على المجريات كل في الملف الذي يتناوله تمهيداً لاتخاذ قراره. وكان القاضي حاموش رفع تقريره حول واقعة المصرف المركزي إلى النائب العام التمييزي القاضي غسان عويدات وضمّنه الوقائع التي حصلت في شأن الإذن في الدخول إلى مصرف لبنان من ضابط في جهاز أمن الدولة وعنصر في الجهاز فحسب. المصدر: جريدة النهار
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.