خرج ميشال سماحة من السجن بعد تمضيته فترة إدانته بنقل متفجرات من سوريا الى لبنان.
الثلاثاء ٠٢ أغسطس ٢٠٢٢
أكد وكيل الوزير السابق ميشال سماحة صخر الهاشم أن “سماحة خرج من السجن وهو بصحة جيدة وتناول الغداء في منزله في هذه الأثناء”. كان الوزير السابق ميشال سماحة مستشارا للرئيس السوري بشار الأسد. وقضت محكمة التمييز العسكرية في لبنان بسجن الوزير السابق ميشال سماحة بالسجن 13 عاما مع الأشغال الشاقة، بعدما أدانته بجرم نقل متفجرات من سوريا إلى لبنان والتخطيط لتنفيذ تفجيرات. وكان وزير الإعلام السابق ميشال سماحة اعتقل في آب 2012، وحكم عليه بالسجن أربع سنوات ونصف السنة، وأطلق سراحه بكفالة في انتظار إعادة محاكمته. وقضت محكمة التمييز العسكرية بلبنان بالحكم على سماحة بـ13 عاما سجنا مع احتساب أربعة أعوام ونصف العام التي حكم عليه بها من قبل، مما يعني أنه سيسجن ثمانية أعوام ونصف العام.
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.