أعلنت رابطة موظفي الادارة العامة استمرارها في الاضراب حتى تحقيق المطالب.
الثلاثاء ٠٢ أغسطس ٢٠٢٢
أعلنت رئيسة رابطة موظفي الإدارة العام نوال نصر أن "محاولاتنا للوصول إلى حلول مستمرّة منذ أشهر وما نطالب به هو الحد الأدنى من حقوقنا الأساسية في الحياة وأبرزها الطبابة والتعليم وحقّ الوصول إلى العمل. نصر تابعت لـ"صوت كل لبنان": الحكومة قدّمت ما أسمته مساعدات وحوافز ومساهمات الاستشفاء ولكن المبالغ قليلة جداً ونحن غير قادرين على فكّ الإضراب أقله حتى تأمين الاستشفاء والطبابة والتعليم. وأضافت: قمنا بزيارة رئيس التفتيش المركزي وأودعناه مطالبنا الأساسية بانتظار إلى أين ستصل الأمور وإضرابنا هو بسبب عجزنا عن الذهاب إلى العمل والاستمرار في الحياة " وختمت قائلة: جرت محاولات لكسر الإضراب ولكن ما حصل هو أنّ عدداً من الموظفين الذين يسكنون بالقرب من أماكن عملهم وهم بحاجة لهذه التقديمات الإضافية على قلّتها إضافة إلى خضوعهم للترهيب".
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.