يتصاعد العنف اقطاع غزة بعد الغارات الإسرائيلية ومقتل قيادي في الجهاد الإسلامي.
الجمعة ٠٥ أغسطس ٢٠٢٢
كشف مسؤول في حركة الجهاد الاسلامي الفلسطينية أن قائدا عسكريا كبيرا في الحركة ُتل في ضربات اسرائيلية على غزة. وقال مسؤولو صحة محليون إن شخصا قتل وأصيب 15 آخرون في الضربات. ومددت إسرائيل إغلاقها لمعابر غزة ، وفرضت مزيدا من القيود على حركة الأشخاص والبضائع والمساعدات ، فيما قال الجيش إنها هجمات انتقامية محتملة بعد اعتقال إسرائيل لقيادي فلسطيني ناشط. يوم الاثنين ، اعتقلت إسرائيل بسام السعدي ، القيادي البارز في حركة الجهاد الإسلامي الفلسطينية ، خلال مداهمة بالضفة الغربية في مدينة جنين ، قتل فيها عضو في حركة الجهاد الإسلامي يبلغ من العمر 17 عامًا. وأغلقت منذ ذلك الحين جميع معابر غزة وبعض الطرق المحيطة بها متذرعة بمخاوف من الانتقام. وأعلنت الجماعة المتشددة حالة التأهب الكاملة بين مقاتليها ، مما يشير إلى وجود تهديد بالانتقام الوشيك ، بعد أن ظهرت لقطات تم تداولها في وسائل إعلام إسرائيلية تظهر أن الساعدي ربما أصيب أثناء اعتقاله.
يُطرح السؤال التالي:هل ينقذ استعجال نواف سلام الودائع أم يبدّد ما تبقّى منها؟
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الرئيس شارل حلو بحضوره الثقافي وذاكرته التي تتسّع للشعر.
يُنكر يتقدّم نزع السلاح جنوب الليطاني بهدوء، فيما تحاول الدولة تثبيت الأمر الواقع من دون صدام.
تتأرجح قراءة قانون الانتظام المالي واسترداد الودائع:بين كسر المحظور وإعادة تعريف الخسارة.
دخلت سوريا مرحلة جديدة باستهداف الأميركيين مباشرة مواقع داعش مع توقعات باستمرار العملية.
تستثمر إسرائيل الغاز جيوسياسياً في مقابل عجز لبنان عن تحويل ثروته البحرية إلى قوة اقتصادية وسياسية في شرق المتوسط المتحوّل.
تتحرّك الدبلوماسية السعودية على خطّ بيروت–طهران–واشنطن لرسم مخارج سياسية للصراع الاقليمي الواسع.
يتناول الأستاذ جوزيف أبي ضاهر ملامح مما يصفه ب "لبنان في قلوب الكبار".
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.