استقبلت المعارضة السورية بالتظاهرات اعلان تركيا الاتجاه الى التعاون مع النظام السوري من أجل المصالحة.
السبت ١٣ أغسطس ٢٠٢٢
نظم الآلاف احتجاجات عبر مناطق في شمال سوريا بعد أن دعا وزير الخارجية التركي إلى مصالحة بين جماعات المعارضة السورية المدعومة من أنقرة وحكومة الرئيس بشار الأسد. وبعد أكثر من 11 عاما من اندلاع الحرب الأهلية في سوريا تعد المنطقة الشمالية الغربية القريبة من الحدود التركية آخر معقل لا يزال خاضعا لسيطرة مقاتلين يسعون للإطاحة بالأسد مع توزُّع السيطرة بين جماعات متشددة ومقاتلين آخرين تدعمهم تركيا. وتحتفظ الحكومة التركية بآلاف الجنود في المنطقة وتدعم تحالفا لجماعات مسلحة معارضة للأسد تحت راية الجيش الوطني السوري. وقال وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو للصحفيين في أنقرة يوم الخميس "نحن بحاجة إلى الجمع بين المعارضة والنظام من أجل المصالحة بطريقة ما، وإلا فلن يكون هناك سلام دائم". وبعد أن تحدث، بدأت الاحتجاجات في مناطق من سوريا تسيطر عليها قوات المعارضة مع قيام أشخاص برفع أعلام المعارضة في الشوارع مساء الخميس وسحب الأعلام التركية من المباني بما في ذلك مراكز الشرطة ومكاتب الإدارة المحلية.
يتقدّم الهجوم الارهابي على مسرح في موسكو وسقوط عدد كبير من الضحايا المشهد العالمي المُنشغل بحربي أوكرانيا وغزة.
بدأت تتصاعد الانتقادات لمبادرة بكركي المنتظرة في ظل اقتصار أداء المرجعيات الأخرى على الاجتماع وإصدار البيانات.
كشف سفير مصر لدى لبنان علاء موسى عن أن اللجنة الخماسية تبحث عن أرضية مشتركة بين الفرقاء.
أعلن رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل مؤخرا أنّ "التيار لم يخرج عن التفاهم ولكن حزب الله" هو الذي خرج.
دخلت إسرائيل في مرحلة جديدة من حربها على غزة باعطائها "شرعية حكومية" لاجتياح رفح .
تميّز تشييع عناصر " الجماعة الاسلامية" في بيروت بظهور مسلحين ملثمين.
ارتغعت وتيرة المواجهة بين الجيش الاسرائيلي وحزب الله.
أعاد الزميل ابراهيم بيرم المتخصّص في الشأن الشيعي في لبنان والكاتب في جريدة النهارالتذكير بخسائر حزب الله والجنوبيين.
قال المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان" المطلوب حماية ظهر المقاومة عبر تسوية رئاسية ميثاقية بعيدة كل البعد عن مصالح واشنطن وبروكسل".
تواصل اسرائيل اعتداءاتها على القرى الحدودية متبعة منهجية الهدم خطوة خطوة.