دعا "اللقاء الديموقراطي" الحكومة الحالية القيام بمهامها كاملة في حال الوقوع بالشغور الرئاسي.
الإثنين ٢٩ أغسطس ٢٠٢٢
عقدت كتلة اللقاء الديموقراطي اجتماعها الدوري في كليمنصو بحضور رئيس الحزب التقدمي الإشتراكي وليد جنبلاط ورئيس الكتلة النائب تيمور جنبلاط، والنواب مروان حمادة، أكرم شهيب، وائل أبو فاعور، هادي أبو الحسن، بلال عبدالله، فيصل الصايغ، وراجي السعد، وأمين السر العام في الحزب ظافر ناصر ومستشار النائب جنبلاط حسام حرب، حيث جرى عرض مختلف الملفات والشؤون العامة. وأكدت الكتلة ضرورة الاستفادة من الفترة المتبقية من العقد التشريعي في المجلس النيابي لإقرار كافة القوانين الإصلاحية لا سيما خطة التعافي المالي والاقتصادي، ومشروع الموازنة العامة، ومشروع الكابيتول كونترول معدّلاً بحيث يضمن حقوق المودعين بالدرجة الأولى، وأعلنت الكتلة أن نوابها سيقدمون نقاشاً مفصّلاً في جلسة الغد بهدف طرح تعديل الشوائب الواردة في هذا الاقتراح. كما شددت الكتلة على أنه لا بد من توحيد سعر الصرف بهدف الوصول الى التوازن المالي قدر المستطاع، مع الأخذ بعين الاعتبار ضرورة حسم مسألة ما يسمى بالدولار الجمركي مترافقا مع تفعيل برامج شبكات الامان الاجتماعي التي تطال العائلات الاكثر الحاجة، ومن بين هذه البرامج البطاقة التمويلية التي كان طالب بها اللقاء الديمقراطي ولم تنجح فعليا الحكومة بإطلاقها، إلى جانب الملف الصحي والاستشفائي الضاغط والخطير. وحثّت الكتلة على ضرورة احترام الاستحقاقات الدستورية وإنجازها في مواعيدها، خصوصا انتخابات رئاسة الجمهورية، كما أكدت ضرورة السعي الجدي لتشكيل حكومة والإلتزام بنصوص الدستور لجهة قيام الحكومة الحالية بمهامها كاملة دون اي اجتهادات دستورية في حال الوقوع بالشغور الرئاسي.
أحدث الظهور المسلح للجماعة الاسلامية بمئات المسلحين التابعين لقوات الفجرفي الشمال وعكار صدمة .
تمّ إقرار التمديد للمجالس البليدية والاختيارية بغالبية النواب الحاضرين.
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.