رفض الرئيس ميشال عون التوقيع على قانون السرية المصرفية وردّه الى مجلس النواب.
الأربعاء ٣١ أغسطس ٢٠٢٢
أعاد الرئيس اللبناني إلى مجلس النواب قانونا معدلا للسرية المصرفية كان النواب قد أقروه قبل نحو شهر، قائلا إنه بحاجة إلى مزيد من التعديلات لتعزيزه. واعتُبرت إجازة البرلمان لهذا القانون في 26 يوليو تموز خطوة أولى متواضعة نحو الإصلاحات التي يحتاجها لبنان للحصول على ثلاثة مليارات دولار من صندوق النقد الدولي والمساعدة في تخفيف الانهيار المالي. ولكن القانون الذي تمت الموافقة عليه كان نسخة مخففة من الاقتراح الأصلي، مما أثار مخاوف من أن صندوق النقد الدولي لن يعتبره قويا بما يكفي ليكون إجراء إصلاحيا حقيقيا. ولا يرفع القانون السرية المصرفية ككل ولا يسمح إلا لبعض الهيئات الحكومية برفعها على وجه التحديد في قضايا التحقيقات الجنائية. وقال الرئيس ميشال عون في بيان مكتوب يوم الأربعاء إن قانون السرية المصرفية من أهم النصوص التي يتم إقرارها في هذا السياق لأنه يتناول نظام السرية المصرفية. وعلى هذا الأساس، قال إن القانون يتطلب قدرا أكبر من التوضيح من أجل ضمان تطبيقه الصحيح والتلقائي بما في ذلك تحديد الإطار الزمني الذي سيكون قابلا للتطبيق فيه وتعديل المؤسسات التي يمكنها رفع السرية.
تمّ إقرار التمديد للمجالس البليدية والاختيارية بغالبية النواب الحاضرين.
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.