تعددت اقتحامات فروع المصارف اليوم من شتورا الى الجنوب وصولا ال|ى الشمال.
الثلاثاء ٠٤ أكتوبر ٢٠٢٢
اقتحم مودعون غاضبون، اثنان منهم على الأقل مسلحان، أربعة بنوك تجارية في لبنان يوم الثلاثاء بسبب قيود السحب المفروضة على معظم العملاء وسط الانهيار المالي في البلاد. وتتزايد حالات اقتحام البنوك في أنحاء لبنان وسط تزايد غضب السكان من القيود غير الرسمية التي فرضتها البنوك منذ بدء الانكماش الاقتصادي في عام 2019. وقالت جمعية صرخة المودعين، التي تناصر المودعين الغاضبين، إن رجلا يحمل مسدسا وقنبلة يدوية دخل صباح يوم الثلاثاء فرع البنك اللبناني للتجارة (بي ال سي) في شتورة، مطالبا بسحب مدخراته البالغة 24 ألف دولار. وقالت الجمعية لرويترز في بيان إن الرجل، الذي يُدعى علي الساحلي، كان هو نفسه مدينا بمبلغ كبير ويحتاج أيضا تحويل أموال إلى نجله الذي كان يدرس في أوكرانيا. وقال البيان إن الرجل حاول بيع كليته. وذكرت الجمعية أن قوات الأمن دخلت البنك في وقت لاحق واعتقلت الساحلي قبل أن يتمكن من الحصول على أي أموال. كما اقتحمت مجموعة من العاملين في محطة كهرباء حكومية في شمال لبنان يوم الثلاثاء فرع "البنك الوطني الأول" في مدينة طرابلس الساحلية، وفقا لشهود عيان. وقال ممثل النقابة التي ينتمي إليها العمال، طلال هاجر، من أمام البنك إنهم يشعرون بالغضب بسبب تأخير سحب رواتبهم والرسوم التي تحملوها لإتمام العملية. وفي واقعة ثالثة، قالت "جمعية المودعين"، وهي جمعية أخرى تناصر المودعين، إن مودعا مسلحا احتجز رهائن في بنك بيبلوس في مدينة صور جنوب لبنان. وقالت إنه كان يحمل مسدسا ويطالب باستعادة مدخراته البالغة 44 ألف دولار. وأضافت جمعية المودعين أنه بعد مفاوضات مع البنك، وافق المودع على تسلم 350 مليون ليرة لبنانية نقدا - ما يساوي تقريبا تسعة آلاف دولار بسعر السوق يوم الثلاثاء- والتي سلمها لأحد أقاربه قبل احتجازه. واعتصم مودع رابع في بنك إنتركونتيننتال لبنان بضاحية الحازمية في بيروت، قائلا إنه لن يغادر حتى يحصل على حق استعادة مدخراته بلا قيود، وفقا لجمعية صرخة المودعين. ولم يتضح حتى الآن ما اذا كان قد اقتحم البنك وهو مسلح. المصدر: رويترز
لوّح المسؤول الايراني الرفيع المستوى علي لاريجاني بانتصار حزب الله في الحرب الدائرة حاليا بينه وبين اسرائيل.
تمرّ ذكرى الاستقلال كذكرى ماضية في الوطن المنكوب.
سجّل الموفد الأميركي أموس هوكستين مفاجأة في جولته اللبنانية بلقائه الرئيس ميشال عون وسمير جعجع.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان "وسط محادثات الهدنة.. الجيش اللبناني محاصر بين أزمات السياسة والتمويل".
لا تزال زيارات القيادات الإيرانية الى لبنان تزامناً مع مداولات وقف اطلاق النار تثير التساؤلات.
التقط المصوّر اللبناني نبيل اسماعيل ابتسامات معبّرة للسيد لاريجاني في بيروت.
تواصل اسرائيل حربها ضدّ حزب الله رافعة شروطاً قاسية لوقف اطلاق النار.
ذكرت صيفة Detroit free press أنّ الرئيس دونال ترامب وقّع بياناً تعهد فيه احلال السلام في الشرق الأوسط.
يواكب اللبنانيون حركة فوز دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية الأميركية بحذر تزامنا مع غياب المبادرات الوطنية للخروج من "نكبة" الحرب.
أكد المرجعية الشيعية العالمية في النجف الأشرف السيد علي السيستاني على أحادية السلاح للدولة العراقية.