شهد استاد البيت في الدوحة افتتاح أول بطولة لكأس العالم لكرة القدم في الشرق الأوسط.
الأحد ٢٠ نوفمبر ٢٠٢٢
قال امير قطر تميم بن حمد آل ثاني، في افتتاح مونديال 2022 الذي حضره زعماء من العالم : "ما أجمل أن يضع الناس ما يفرقهم جانبا لصالح ما يجمعهم. فأهلا وسهلا بالعالم في دوحة الجميع". أضاف: "عملنا ومعنا كثيرون واستثمرنا في الخير للانسانية جمعاء". ومزج حفل الافتتاح بين التقاليد القطرية والثقافة العالمية، وتصدره أحد أعضاء فرقة البوب الكوري الشهيرة “بي تي إس”. وتتمحور رسالة الحفل حول التقارب بين كل شعوب البشرية والتغلب على الاختلافات من خلال الإنسانية والاحترام والشمولية. والعرض الأهم في حفل الافتتاح حمل عنوان “دريمرز” (حالمون)، وهو أغنية جديدة تنضاف إلى قائمة الأغاني الرسمية للعرس العالمي، وتحمل توقيع نجم البوب الكوري الجنوبي أحد الأعضاء السبعة لفرقة “بي تي إس” جونغكوك والمطرب القطري فهد الكبيسي. هذا وستنطلق منافسات “مونديال 2022” بلقاء الافتتاح بين قطر البلد المضيف والإكوادور، صاحب المركز الرابع في تصفيات أميركا الجنوبية.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.