عُقد لقاء بين لقاء بين حزب الله وقائد الجيش تناول أمورا سياسية.
الأحد ٢٠ نوفمبر ٢٠٢٢
كشف رئيس حزب التوحيد العربي وئام وهاب أن "الحوار بدأ بين حزب الله وقائد الجيش في لقاء الاسبوع الماضي بين جوزف عون ووفيق صفا، في اليرزة، طابعه سياسي وليس أمنياً". وأشار وهاب في حديث لـmtv الى أن "حزب الله لن يتخلى عن فرنجية ما لم يعلن رفضه الترشح بنفسه وأمامنا ثلاثة خيارات اعتذار فرنجية أو قبول باسيل به او انتخاب قائد الجيش باتفاق أميركي إيراني عبر الفرنسيين". وأضاف "جعجع يتصرف كرجل دولة ومؤسسات خصوصاً بالنسبة الى موقفه من الجلسة والنصاب ولا يمكن الاستمرار بالتعاطي معه على أساس ماضيه فقط وهو أقرب الى التسوية مع فرنجية منه الى باسيل". وتابع "حزب الله لم ينتقل الى "الخطة ب" وهو لا يزال مع فرنجية لكنه لا يريد كسر باسيل ويمكن مثلاً أن ينتخب فرنجية رئيساً من دون أصوات باسيل اذا حظي بموافقة السعودية". وختم وهاب: "أعتقد أن باسيل لم يقتنع بعد بأن حظوظه الرئاسية معدومة وأن العقوبات الاميركية ليست العائق أمام وصوله بل الظروف الداخلية وعليه استخدام أصواته في المكان الصحيح قبل فوات الأوان".
لوّح المسؤول الايراني الرفيع المستوى علي لاريجاني بانتصار حزب الله في الحرب الدائرة حاليا بينه وبين اسرائيل.
تمرّ ذكرى الاستقلال كذكرى ماضية في الوطن المنكوب.
سجّل الموفد الأميركي أموس هوكستين مفاجأة في جولته اللبنانية بلقائه الرئيس ميشال عون وسمير جعجع.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان "وسط محادثات الهدنة.. الجيش اللبناني محاصر بين أزمات السياسة والتمويل".
لا تزال زيارات القيادات الإيرانية الى لبنان تزامناً مع مداولات وقف اطلاق النار تثير التساؤلات.
التقط المصوّر اللبناني نبيل اسماعيل ابتسامات معبّرة للسيد لاريجاني في بيروت.
تواصل اسرائيل حربها ضدّ حزب الله رافعة شروطاً قاسية لوقف اطلاق النار.
ذكرت صيفة Detroit free press أنّ الرئيس دونال ترامب وقّع بياناً تعهد فيه احلال السلام في الشرق الأوسط.
يواكب اللبنانيون حركة فوز دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية الأميركية بحذر تزامنا مع غياب المبادرات الوطنية للخروج من "نكبة" الحرب.
أكد المرجعية الشيعية العالمية في النجف الأشرف السيد علي السيستاني على أحادية السلاح للدولة العراقية.