تحفظت القوات اللبنانية على لقاء بكركي الذي دعت اليه القمة الروحية المسيحية.
الأربعاء ٠٨ فبراير ٢٠٢٣
أكد رئيس جهاز التواصل والإعلام في حزب القوات اللبنانية شارل جبور أن “القوات لم تعرض أي شيء على بكركي وقلنا لها بشكل واضح إنه في حال الإصرار على اجتماع، شرطنا أن يتعهد كل من يشارك في اللقاء تسمية وتبني مرشح بالأكثرية أو بالتوافق”. وأضاف في حديث لـ”mtv” أن “على الـ64 نائباً مسيحياً التعهد للبطريرك بشارة الراعي بحضور كل جلسات المجلس النيابي لانتخاب رئيس وعدم المقاطعة”. وتابع، “اعترضنا أولاً على لقاء رباعي مسيحي، إذ بالنسبة إلينا هذا اللقاء حصل في ما مضى ولن يتكرر”. وأشار إلى أنه “قيل لنا إن رئيس تيار المردة سليمان فرنجية رفض اللقاء الرباعي لاعتباراته، ونحن بدورنا رفضناه أيضاً ولن نمنح رئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل فرصة توظيف حواراته معنا لدى الأمين العام لحزب الله حسن نصرالله”. وشدد على أننا “نعترض تحميل بكركي مسؤولية التعطيل، لأنها تقع على الفريق الممانع”.
أحدث الظهور المسلح للجماعة الاسلامية بمئات المسلحين التابعين لقوات الفجرفي الشمال وعكار صدمة .
تمّ إقرار التمديد للمجالس البليدية والاختيارية بغالبية النواب الحاضرين.
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.