كشفت شركة غوغل عن تحديث مهم يُلغي كلمة المرور القديمة.
الإثنين ٠٨ مايو ٢٠٢٣
تتجه غوغل نحو طريقة جديدة للمستخدمين للوصول إلى حساباتهم عبر الإنترنت. ستضيف الشركة العملاقة مفاتيح مرور "كبديل أكثر أماناً وأسهل لكلمات المرور"، ما يلغي الحاجة إلى إنشاء كلمة مرور يكون من المستحيل تذكرها أو تخمينها بسهولة من قبل المتسللين. وذكرت غوغل في إعلانها أنّ التجربة مشابهة لتلك الخاصة بميزة كلمات المرور المحفوظة. على عكس كلمات المرور، لن يضطر المستخدمون إلى ابتكار مفتاح مرور للوصول إلى حساب، إذا تم تمكين مفاتيح المرور على حساب جوجل الخاص بهم، فيمكن أن يكون لديهم مفتاح فريد تم إنشاؤه لأي موقع يقومون بتسجيل الدخول إليه. وأوضحت أنه بدلاً من إدخال كلمة مرور، يمكنهم ببساطة التحقق من هويتهم على جهاز موثوق به باستخدام رمز PIN أو بصمة الإصبع أو مسح الوجه. لا يُقصد بمفاتيح المرور أن يتذكرها المستخدمون، أو حتى يعرفوها، يتم استخدامها بواسطة خدمة عبر الإنترنت للتواصل مباشرة مع جهازك للمساعدة في تسجيل الدخول، وفقاً لوكالة Associated Press. نتيجة لذلك تزعم غوغل أن اختراق حساباتك سيصبح أكثر صعوبة. جاء في الإعلان "لا يتم استخدام نفس مفتاح المرور مطلقاً مع أكثر من موقع واحد...تم تصميم بروتوكولات مفتاح المرور بعناية، بحيث لا يمكن استخدام أي معلومات مشتركة مع المواقع كناقل تتبع". تم تصميم مفاتيح المرور للعمل عبر معظم أنظمة التشغيل، لذا فهي مفيدة على أجهزة كمبيوتر iPhone وAndroid وMac وWindows، وفقاً لشركة غوغل. هذا ومن المتوقع أن يحل النوع الجديد من تسجيل الدخول عبر الإنترنت محل كلمات المرور في النهاية، رغم أن الأمر سيستغرق بعض الوقت قبل حدوث ذلك، لأن التكنولوجيا لا تزال في مهدها، بحسب ما ذكرته وكالة "أسوشيتد برس".
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».