وهب البنك الدولي 300 مليون دولار للأسر اللبنانيّة الفقيرة.
الجمعة ٢٦ مايو ٢٠٢٣
وافق مجلس المدراء التنفيذيين لمجموعة البنك الدولي على تمويل إضافي بقيمة 300 مليون دولار للمشروع الطارئ لدعم شبكة الأمان الاجتماعي للإستجابة للأزمة وجائحة كوفيد-19 في لبنان(مشروع شبكة الأمان الاجتماعي ESSN). وسيسمح هذا التمويل الإضافي بمواصلة وتوسيع نطاق تقديم التحويلات النقدية للأسر اللبنانية الفقيرة والأكثر احتياجاً، فضلاً عن دعم تطوير نظام موحد لشبكات الأمان الاجتماعي يمكّن من الاستجابة للصدمات الحالية والمستقبلية على نحو أفضل. وتمثل هذه الحزمة الجديدة بقيمة 300 مليون دولار أميركي التمويل الإضافي الثاني لمشروع شبكة الأمان الاجتماعي، الذي تمت الموافقة عليه في كانون الثاني 2021 لدعم لبنان في مواجهة آثار الأزمة الاقتصادية ووباء COVID-19 على السكان الفقراء والأكثر احتياجاً. وقد سبق أن استفاد المشروع من تمويل إضافي أول بقيمة 4 ملايين دولار أميركي في مايو 2022. وسيمكّن التمويل الإضافي الثاني لبنان من الاستمرار في حماية سكانه من تأثير الأزمات المختلفة، فضلاً عن مساعدة البلاد على تطوير نظام شبكة أمان اجتماعي رقمي ومستهدِف. وفي المرحلة القادمة، سيحتاج لبنان إلى تأمين الحيّز المالي اللازم لتمويل احتياجات قطاع الحماية الاجتماعية، بما في ذلك شبكات الأمان الاجتماعي، على المدى الطويل.
نقلت وكالة "رويترز" عن مصادر في حركة حماس قولها إن المؤشرات الواردة من غزة تشير إلى مقتل زعيم الحركة يحيى السنوار في عملية إسرائيلية.
تشير الاستعدادات العسكرية في جانبي الحدود اللبنانية الجنوبية الى تصعيد عسكريّ.
بدأت تتكون المطالب الدولية بشأن السلام في لبنان وتتقاطع بمعظمها عند أحادية السلاح.
كثرت المقارنات بين المرحلة الحالية في لبنان ومراحل تاريخية سابقة.
زار وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت الجبهة مع لبنان وحدّد أهداف جيشه في المرحلة الراهنة.
تحركت الادارة الاميركية من أجل وقف اطلاق النار في لبنان انطلاقا من تنفيذ القرار ١٧٠١.
بدأت تلوح في الأفق علامات توترات عنيفة تشي بمخاطر جمّة على السلم الأهلي.
اختصر متحدث باسم الخارجية الموقف المفصّل للادارة الاميركية من تطورات لبنان.
تحلّ اليوم الذكرى السنوية الأولى لعملية طوفان الأقصى وقد توسعت الحرب الاسرائيلية من غزة الى لبنان صعودا الى ايران.
تُطرح أسئلة كثيرة في هذه المرحلة الحمراء من تاريخ لبنان منها التأثيرات الايرانية والاسرائيلية في الداخل اللبناني.