كشف وزير الخارجية الايرانية حسين أمير عبد اللهيان عن محاولات جديدة للاتفاق نووي.
الجمعة ٢٦ مايو ٢٠٢٣
كشف وزير الخارجية الإيراني، حسين أمير عبد اللهيان أن هناك مساعي دولية للتوصل إلى "صيغة أولية لنص اتفاق نووي"، وذلك بعد أسبوع من محادثات هاتفية مع الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش ناقشا فيه خطة العمل الشاملة المشتركة حول الاتفاق النووي الإيراني. قال عبد اللهيان، في تصريح صحفي أوردته وكالة "إرنا" الإيرانية، إنّ مفاوضات الاتفاق النووي تجري بشكل "غير مباشر عبر تبادل الرسائل بين الأطراف"، مضيفاً أن "خطة العمل الشاملة المشتركة (الاتفاق النووي) سواء كانت جيدة أو سيئة لها نقاط قوة وضعف، وهي اليوم وثيقة دولية معاكسة وطريقنا نحو إلغاء العقوبات". واستطرد عبد اللهيان قائلاً: "لقد تم إحراز تقدم جيد ونأمل في الوصول إلى نقاط جيدة". وتابع وزير الخارجية الإيراني قائلاً: "منذ أسابيع يتواصل تبادل رسائل بين الأطراف بشكل غير مباشر في إطار مفاوضات الاتفاق النووي". أضاف أن بعض الدول تبذل جهوداً عبر وزراء خارجيتها للتوصل إلى "صيغة أولية لنص اتفاق نووي". وكانت قمة مجموعة السبع أعربت في بيانها، بختام اجتماعها في اليابان، عن "قلق عميق إزاء تصعيد إيران بلا هوادة برنامجها النووي"، مشيرة إلى أن ذلك "ليس له أي مبرر مدني موثوق به، ويقربها بشكل خطير من الأنشطة الفعلية المتعلقة بالأسلحة النووية".
تتجه مفاوضات ترسيم الحدود البرية وتنفيذ اتفاق وقف اطلاق النار الى زوايا أميركية واسرائيلية تقترب من التطبيع.
يتمنى موقع ليبانون تابلويد لكل العرب والمسلمين فطرا سعيدا .
اتهم حزب الله جهه تفتعل الذرائع المشبوهة لاستمرار العدوان من خلال اطلاق الصواريخ.
طالب مسؤولون في البيت الابيض الحكومة اللبنانية ضرورة السيطرة الكاملة على الجنوب.
تتجه الحكومة في الساعات المقبلة الى اطلاق دفعة أولى من التعيينات وما سُرّب منها لا يوحي بجدية النهوض.
يواصل لبنان معركته الديبلوماسية في تطويق التمادي الاسرائيلي في خرق اتفاق وقف اطلاق النار.
شكل طرح موضوعي قانون انتخاب جديد وتشكيل الهيئة الوطنية لالغاء الطائفية السياسية علامات استفهام بشأن التوقيت والتوجّه.
واصلت اسرائيل عملياتها الانتقامية من اطلاق الصواريخ من شمال الليطاني.
تواصل اسرائيل خرقها لوقف اطلاق النار انطلاقا من موازين القوى التي أفرزتها "جبهة المساندة".
أنذر ايمانويل ماكرون روسيا إن فازت في الحرب على أوكرانيا فأمن الأوروبي سيكون بخطر.