اعتبر الشيخ نعيم قاسم أنّ عندما يُطبّق "الطائف" بشكل أفضل يحقّق الكثير من الأهداف.
الخميس ٢٠ يوليو ٢٠٢٣
رأى نائب الأمين العام لحزب الله، الشيخ نعيم قاسم، أنّ "عندما يُطبّق اتفاق الطائف بشكلٍ أفضل يحقّق الكثير من الأهداف والمهم أن نحاسب المرتكبين". وأكد أن "لا طرح بتعديل الطائف أو تعديل الدستور، نريد فقط تخفيض سن الاقتراع إلى الـ18 عاماً"، وقال: "لا للتقسيم المباشر وغير المباشر ولا للفيدرالية ولا للتخلي عن أيّ شبر من الأرض والماء والنفط". وأضاف: "البعض في لبنان لا يريدون ذلك، عبِّروا وانتقِدوا كما تشاؤون ولكن لا تكونوا أدوات للخارج، ومشكلة المقاومة في لبنان مع العدو الإسرائيلي وليس مع الأحزاب والمواطنين ولكن البعض يريد الوقوف بيننا وبين العدو، ويريد منعنا عن مقاتلته". وشدّد قاسم، خلال كلمته في المجلس العاشورائي المركزي في باحة عاشوراء في الضاحية الجنوبية، على أنّ "الدول الكبرى تحرّكت ضد لبنان بعد أن أثبتت المقاومة أنّه عصي، ونقول لهم نحن ثابتون على خياراتنا مهما فعلتم وسندافع عن أنفسنا، ونؤكد أنّ لبنان وطن لنا ولشركائنا اللبنانيين، وهناك لبنان واحد فقط، وهو لكل اللبنانيين من دون تمييز، ولن نقبل بأن يكون لبنان إلا واحدًا". أشار قاسم إلى أنّه سمع أنّ لدى عدد من النواب «فكرة بتقديم شيء له علاقة بموضوع الشذوذ الجنسي واحترام حرية الرأي والتعبير»، وأضاف: «لا أريد أن أفصّل اليوم علّهم يسحبون فكرتهم". ودعا، في هذا السياق، روابط التعليم إلى أن تحذو حذو رابطة التعليم الثانوي التي رفضت المشاركة في الورشة التي دعت إليها منظمة "الدولية للتربية" حول "الشذوذ الجنسي".
تصاعدت حدة الخطاب في حزب الله الرافض لتسليم السلاح.
تتعاكس الاتجاهات بين ايران وحزب الله في التفاوض على السلاح النووي والتقليدي.
حسم رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون مصير سلاح الحزب بحصره بيد الدولة في العام 2025 .
كشف الرئيس جوزاف عون عن حوار ثنائي بين رئاسة الجمهورية و"الحزب" بشأن حصرية السلاح.
ينتظر لبنان والمجوعات الاقليمية الموالية لايران نتائج المفاوضات بشأن الملف النووي لتحديد إطار المرحلة المقبلة.
يتذكّر اللبنانيون اندلاع الحرب اللبنانية من دون أن ينخرطوا فعليا في محو آثارها المستمرة حاليا بالخلاف على سلاح حزب الله.
سوّق الجانب اللبناني معلومات ايجابية عن نتائج زيارة الموفدة الاميركية مورغان أورتاغوس.
ترتفع مستويات الضغط على لبنان في مواجهة تداعيات فتح جبهة المساندة في الجنوب.
شكلّت الضربة الاسرائيلية الثانية للضاحية الجنوبية صدمة في عيد الفطر وأثبتت أنّ الجيش الاسرائيلي ماض في حربه من دون ضوابط.
تتجه مفاوضات ترسيم الحدود البرية وتنفيذ اتفاق وقف اطلاق النار الى زوايا أميركية واسرائيلية تقترب من التطبيع.