ذكر الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله " بأننا كلنا ننتظر الحقيقة لكن من ضيع الحقيقة هو من سيّس الواقعة المؤلمة منذ اليوم الأول".
الأربعاء ٠٢ أغسطس ٢٠٢٣
أشار الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله في الحفل التأبيني للشيخ عفيف النابلسي، الى أنه "في مواجهة الاجتياح الإسرائيلي عام 1982 انطلقت المقاومة بأشكال مختلفة والشيخ النابلسي كان حاضراً منذ اليوم الأول، وكانت هذه المقاومة بأطرها المختلفة عامل مفاجأة للأميركيين والإسرائيليين وكلنا شهدنا تطورها وإنجازاتها". وقال: "في مقابل التدخل الأميركي الفاضح والفج في كل شيء نواجه ثقافة وسياسة خضوع للإرادة الأميركية، ونحن نعتقد أنّ المشكلة الرئيسية في منطقتنا هي التدخل الأميركي الفاضح والفج في كل شيء". ولفت الى أنه "إذا كنا نريد عن باب الحل يجب أن نخرج من الهيمنة الأميركية والإقدام على مصلحة لبنان من قبل الحكومة والمسؤولين والشعب على حد سواء". وبمناسبة الرابع من آب، قال: "هي ذكرى مؤلمة وحزينة ونعزي عوائل الشهداء والشفاء للجرحى الذين لم يشفوا حتى اليوم ونذكر بأننا كلنا ننتظر الحقيقة لكن من ضيع الحقيقة هو من سيّس الواقعة المؤلمة منذ اليوم الأول". وحول أحداث مخيم عين الحلوة، قال نصرالله: حزب الله لا يملك رواية لما جرى في عين الحلوة ولسنا معنيين بتقديم أي رواية.
أطل رئيس الحكومة نواف سلام في مؤتمره الصحافي بعد لقائه الموفد الأميركي توماس باراك منفعلا ومشتت الأفكار.
ينشر ليبانون تابلويد محضر محادثة الرئيس سليمان فرنجية مع وزير الخارجية الاميركية هنري كيسنجر استنادا الى الأرشيف الأميركي الرسمي.
تناقضت المعلومات بشأن ردّ"الترويكا" على الورقة الأميركية بشأن حصرية السلاح.
نقلت وكالة رويترز عن مصادر أنّ حزب الله وافق على تسليم جزء من سلاحه للدولة.
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.