وعدت المعارضة بتماسكها في الاستحقاق الرئاسي وملفات اقتصادية أخرى.
الإثنين ٠٧ أغسطس ٢٠٢٣
أكد رئيس حزب الكتائب اللبنانية النائب سامي الجميّل على أهمية التضامن بين الكتل والأفرقاء الذين التزموا التصويت لجهاد ازعور وهو السبيل الوحيد لاستعادة سيادة البلد ومنع سقوطه مجدداً في دوامة سيطرة حزب الله وفرض رأيه ووضع اليد على المؤسسات معتبراً ان الانتخابات الرئاسية مفصلية وبالتالي لا يمكن مقاربة هذا الملف سوى باللحمة وتشكيل جبهة متماسكة للدفاع عن حقوق اللبنانيين من دون الذهاب الى البحث عن مصالح خاصة او تسويات جانبية او اتفاقات ثنائية مشيراً الى استمرار الاجتماعات بين افرقاء المعارضة للخروج بمشهدية مشتركة واعلان موقف موحد من المرحلة المقبلة. الجميّل تحدث بعد لقاء النائب فؤاد مخزومي في بيت الكتائب المركزي في الصيفي في حضور النائب الياس حنكش مؤكداً على متانة العلاقة بين الطرفين ومشاطرة المبادئ والثوابت للدفاع عن سيادة لبنان واستقلاله واستعادة عافيته بعدما وصل الى نقطة يستحيل معها ان ينهض من دون إصلاحات جريئة وإعادة بناء المؤسسات التي تبدأ بانتخاب رئيس للجمهورية وهذا ما يجري العمل عليه في اللقاءات التي تعقدها المعارضة. من جهته قال مخزومي ان اللقاء شمل جولة افق حول التطورات في المنطقة مع ما يحصل في مخيم عين الحلوة إضافة الى محاولات الحكومة صرف أموال المودعين من دون إصلاحات ويبقى الموضوع الأساس هو انتخاب رئيس للجمهورية ومراجعة ما طرح في المبادرة الفرنسية وضرورة ان يكون للمعارضة موقف موحد. واعتبر مخزومي ان ما يجري في المعارضة وعمل النائب سامي الجميّل الذي هو محركها يعطي الأمل بأن لبنان سيعود للنهوض، مع الإشارة الى ان آخر اهتمامات هذه الطبقة الحاكمة هي مصلحة المواطن اللبناني ولكن طالما ان المعارضة ثابتة على موقفها يبقى الأمل بخروج الشعب اللبناني من هذه المحنة.
بينما تصوغ العواصم العربية رؤيتها الجديدة للسلام والأمن، ما زال لبنان يتخبّط في خطابٍ تخطاه الزمن بتطوراته العميقة.
لا يزال الانقسام عميقا بشأن مشاركة المغتربين في الانتخابات بين جبهة الرئيس بري والتيار الوطني الحر وبين القوات اللبنانية وحلفائها.
يلقي الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الضوء على زمني الصفاء والجفاء بين الرئيس فؤاد شهاب والبطريرك المعوشي.
شكلت قمة شرم الشيخ مفصلا دوليا واقليميا في منطقة الشرق الأوسط لها انعكاساتها على لبنان.
يتناول الاستاذ جوزيف أبي ضاهر السلام المتوقع في الاقليم كفجر مرتجى.
القى الرئيس الاميركي دونالد ترامب كلمة في الكنيست الاسرائيلي.
يستحضر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر المسيح ليجعل من جنوب لبنان أرضا مباركة.
تنتظر منطقة الشرق الأوسط زيارة الرئيس دونالد ترامب التاريخية مستذكرة خطاب الرئيس براك أوباما في القاهرة الذي شدد على حل الدولتين والتنوع الديني بما فيه لبنان.
في ذكرى السابع من أكتوبر تكاثرت الأسئلة بشأن مستقبل القضية الفلسطينية ولبنان.
لم يترك الاستاذ جوزيف أبي ضاهر رحيل المسرحي جورج زكّا من دون كلمة وداع لمن تشط علي خشبة المسرح والإخراج الاذاعي وإبداعات كتابية أخرى.