استكمل الموفد الفرنسي جان ايف لودريان جولته على المسؤولين.
الأربعاء ١٣ سبتمبر ٢٠٢٣
التقى الموفد الفرنسي جان ايف لودريان وليد جنبلاط في منزله في كليمنصو، في حضور رئيس الحزب التقدمي الإشتراكي النائب تيمور جنبلاط وعضو كتلة اللقاء النائب وائل أبو فاعور، للبحث في المستجدات السياسية. وقال جنبلاط بعد اللقاء: "دائماً لدى حزب "القوات" وجهة نظر مختلفة عن وجهة نظرنا ونحن نفضّل وجهة نظر الرئيس نبيه برّي ولودريان القائمة على الحوار". ورداً على سؤال ان كان "اللقاء الديمقراطي" أُبلغ بتوقيت عقد جلسة للحوار قال: "لم نُبلغ بشيء، وكل شيء بوقته". وعمّا إذا كان لودريان يدعم رئيس تيار المردة سليمان فرنجية، قال جنبلاط: "لم ندخل بالأسماء ولا تدخلوني بلعبة الأسماء". وأشار إلى أن "بعض الأفرقاء المحليين لا يريدون حلاً ولنسأل الذين يغرّدون على التلال". رعد: و كان رئيس كتلة"الوفاء للمقاومة" النائب محمد رعد استقبل الموفد الفرنسي صباحا، في حضور مسؤول العلاقات الدولية في حزب الله عمار الموسوي والوفد الفرنسي المرافق. وتطرق الحديث إلى "المبادرة الفرنسية الساعية إلى إطلاق الحوار بين اللبنانيين حول الموضوع الرئاسي"، وفق ما افادت العلاقات الاعلامية في "حزب الله". وإعتبر لودريان أن "طرح الرئيس بري للحوار يصب في السياق نفسه ،ويكمل المساعي الفرنسية في هذا الصدد". من جهته، شدد رئيس كتلة "الوفاء للمقاومة" على "أهمية الحوار والتواصل بين اللبنانيين بإعتباره السبيل الوحيد المتاح للخروج من الوضع الحالي في الموضوع الرئاسي". وجرت مناقشة عامة للآليات والخطوات المرتقبة على هذا الصعيد. نواب تغييريون: بعدها، التقى لودريان عدداً من النواب التغييريين في قصر الصنوبر وأولم على شرفهم.
تصاعدت حدة الخطاب في حزب الله الرافض لتسليم السلاح.
تتعاكس الاتجاهات بين ايران وحزب الله في التفاوض على السلاح النووي والتقليدي.
حسم رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون مصير سلاح الحزب بحصره بيد الدولة في العام 2025 .
كشف الرئيس جوزاف عون عن حوار ثنائي بين رئاسة الجمهورية و"الحزب" بشأن حصرية السلاح.
ينتظر لبنان والمجوعات الاقليمية الموالية لايران نتائج المفاوضات بشأن الملف النووي لتحديد إطار المرحلة المقبلة.
يتذكّر اللبنانيون اندلاع الحرب اللبنانية من دون أن ينخرطوا فعليا في محو آثارها المستمرة حاليا بالخلاف على سلاح حزب الله.
سوّق الجانب اللبناني معلومات ايجابية عن نتائج زيارة الموفدة الاميركية مورغان أورتاغوس.
ترتفع مستويات الضغط على لبنان في مواجهة تداعيات فتح جبهة المساندة في الجنوب.
شكلّت الضربة الاسرائيلية الثانية للضاحية الجنوبية صدمة في عيد الفطر وأثبتت أنّ الجيش الاسرائيلي ماض في حربه من دون ضوابط.
تتجه مفاوضات ترسيم الحدود البرية وتنفيذ اتفاق وقف اطلاق النار الى زوايا أميركية واسرائيلية تقترب من التطبيع.